الصفحه ٢٩٤ : وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ).
قال : قال : «رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الذي كان على بيّنة من ربّه ، وأنا
الصفحه ٦٧١ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إذا كان يوم القيامة ، يأمر الله عزوجل فأقعد أنا وعليّ على
الصفحه ٤٤٨ : ، ورضى الربّ جلّ ذكره.
فأنزل الله
تبارك وتعالى اختصاصا لي ، وإكراما (٢) نحلنيه ، وإعظاما وتفضيلا من
الصفحه ٢٦١ : : أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام الذي اشتقّ الله تعالى له اسما من اسمه العليّ ، كما
اشتقّ لرسوله
الصفحه ٥٦٣ : عدّة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن محمّد بن سليمان ، عن أبيه ، قال :
كنت عند أبي عبد الله
الصفحه ٦٣١ :
، وعنده نفر ، فأخبره بما كان فزبره ، وقال له : كذبت لم تذهب بكتابي. قال : فحلف
الرجل بالله الذي لا إله
الصفحه ٦٣٢ : إلى أمير
المؤمنين عليهالسلام ، فصار إليه وأنا معه ، فقال له : «تخبرني أو أخبرك»؟
فقال الرجل : بل
الصفحه ٣٠٩ : أمير المؤمنين عليهالسلام ، وقال : يا أمير المؤمنين ، لقد كنت الطرف الأكبر في
العلم ، اليوم نقص علم
الصفحه ٣١٨ :
فسأله عن شيء فلم يجبه ، فقال له الرجل : فإن كنت ابن أبيك ، فإنّك من
أبناء عبدة الأصنام ، فقال له
الصفحه ٥١٨ : : «ولقد كنت عاهدت الله عزوجل ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : أنا ، وعمّي حمزة ، وأخي جعفر ، وابن عمّي
الصفحه ١٥٨ : »
فقال : «بأبي أنت وأمّي ، السمع والطاعة لله ولرسوله» فنام على فراشه ، ومضى رسول
الله
الصفحه ٣٩١ : عمر ، فقال له رجل من بني
تيم الله ، يقال له حسّان بن رابضة : يا أبا عبد الرحمن لقد رأيت رجلين ذكرا
الصفحه ٥٥٠ : : إنّا كنّا عند رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فأقبل عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، فلمّا رآه النبيّ
الصفحه ٦٠٧ : نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادِنا) ، قال : «لقد أنزل الله عزوجل ذلك الرّوح على نبيّه
الصفحه ٨٠٧ :
بقاؤها ، وإليه سكونها ، ولقد سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : «إنّه إذا كان يوم