الصفحه ٣١ : كتابة كتب الفتوى أنّه
كان تورّعا ، كما نقل عن السيّد بن طاوس ... (٤) وقال : السيّد الجليل ، ذو الشرف
الصفحه ٣٢ : العبارة فيه هكذا : له مؤلّفات كثيرة
رأيت أكثرها بإصبهان عنده ولده السيّد محسن (٢).
وقال الشيخ
الطهراني
الصفحه ٤١١ : مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
رَسُولٍ وَلا نَبِيٍ) ولا محدّث ، ثمّ أبان شأن الرسول ، والنبيّ ، والمحدّث
صلوات الله
الصفحه ١١ :
عملا إلّا بمعرفتنا» (١).
كما أنّه جعل
ثمن الجنّة معرفتهم ؛ لما ورد عن رسول الله
الصفحه ٣٢٢ : إليه. فقال : «هو الذي
جعله الله آية للمتوسّمين (٢) ، فإن نظرتم إليه نظر من كان له قلب ، أو ألقى السمع
الصفحه ٥٢٦ : والأئمّة عليهمالسلام كما (آذَوْا مُوسى
فَبَرَّأَهُ اللهُ مِمَّا قالُوا وَكانَ عِنْدَ اللهِ وَجِيهاً
الصفحه ٢٣٤ :
بعده وصيّه ، ولكلّ زمان عالم يحتجّ الله به لئلا يكون كما قال الضلّال
قبلهم حين فارقتهم أنبياؤهم
الصفحه ٥٥٥ : الله تعالى.
(٢) لا يخفى أنّ المؤلّف الجليل لم يذكر المصدر الذي روى الحديث عنه ،
ويمكن أن يكون المصدر
الصفحه ٧٧٢ : ـ
العيّاشي : عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام : «أنّه إذا كان يوم القيامة يدعى كلّ اناس (٢) بإمامه
الصفحه ١٤٣ : . فقال : «هو الذي
جعله الله آية للمتوسّمين (٤) ، فإن نظرتم إليه نظر من كان له قلب ، أو ألقى السمع
وهو
الصفحه ٨٨٧ :
والصادق عليهماالسلام ، وكان عامّي المذهب ، كما صرّح الشيخ ، ونسبه الكشّي
إلى البترية ، واكتفى العلّامة
الصفحه ٥٠٤ : تخفى على الناس ولادته ، ولا يحلّ لهم تسميته ، حتّى
يظهره الله عزوجل فيملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت
الصفحه ١٣٥ : تبارك وتعالى علم أنّهم سيفترقون بعد
نبيّهم ويختلفون ، فنهاهم عن التفرّق كما نهى من كان قبلهم ، فأمرهم أن
الصفحه ٢٦٣ : أجمعين يقول : «إنّ الله عزوجل خلق بيتا من نور ، وجعل قوامه أربعة ، أركان أربعة
أسماء كتب عليها سبحان الله
الصفحه ٩٠ : أحمد بن عائذ ، عن عمر بن اذينة ، عن بريد العجليّ ، قال : سألت أبا
عبد الله عليهالسلام عن قول الله