الصفحه ٨٩٤ : بالليل أبدا إلّا ما شاء الله ،
وأمّا بلال فإنّه حلف أن لا يفطر بالنهار [أبدا] ، وأمّا عثمان بن مظعون
الصفحه ٣٥٩ : رَبِّي)(٦).
٦٣٣ / ٢١ ـ
البرسي : عن أمير المؤمنين عليهالسلام في خطبة له عليهالسلام قال فيها : «أنا أمر
الصفحه ٧٩٩ : بِالْمُجْرِمِينَ) قال : من أجرم إلى آل محمّد وركب من وصيّه ما ركب ، قلت
: (إِنَّ الْمُتَّقِينَ؟) قال : نحن والله
الصفحه ١٨٧ : ، وموسى عليهالسلام نبيّ يوحى إليه ، حيث لقيه واستنطقه وعرّفه بالعلم ، بل
أقرّ له بعلمه ، ولم يحسده كما
الصفحه ١٠ : ميتة كفر ونفاق» (٤).
وقد اشترط قبول
العمل بولايتهم ، بحيث لا يقبل الله من أحد عملا قليلا كان أو كثيرا
الصفحه ٢١٣ : بأوصيائهم (صُمٌّ وَبُكْمٌ) كما قال الله (فِي الظُّلُماتِ) من كان من ولد إبليس فإنّه لا يصدّق بالأوصياء ، ولا
الصفحه ٦٦٤ : عليهالسلام : «فكان الواجب على أمير المؤمنين عليهالسلام أن يعدل فيهم حيث كان ظفر بهم كما عدل رسول الله
الصفحه ٩٠٨ : غير من له المصدر فإن الفائز غير المفوز.
وقد ذكرنا ما
هو بصيغة الجار والمجرور كما ذكر في قوله تعالى
الصفحه ١١٣ : يكون على الأحياء ، كما قال الله تبارك وتعالى : (وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ
وَالرَّاسِخُونَ
الصفحه ٦٦٣ : حيث كان ظفر بهم ، كما عدل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في أهل مكّة ، إنّما من عليهم وعفا ، وكذلك
الصفحه ٢٤٩ : عليهالسلام كان أولى برسول الله من غيره ، لأنّه كان أخاه ـ كما
قال ـ في الدنيا والآخرة ، لأنه أحرز (٢) ميراثه
الصفحه ٤٦٥ : الإمام الكاظم عليهالسلام بأنّه كان من حواريهما ، وشهد له الباقر عليهالسلام أيضا بأنّه من شيعتهم في
الصفحه ٨٩٦ : سائل سأله عن بعض آيات القرآن خفى معناها على
السائل ، فقال له : «وأمّا ما كان من الخطاب بالانفراد مرّة
الصفحه ١٨٦ : قد كتب له في الألواح ، كما يظنّ هؤلاء الذين يدّعون أنّهم علماء
وفقهاء ، وأنّهم قد أوتوا جميع الفقه
الصفحه ٣٧٥ : المهدي الذي يملأ الأرض
عدلا وقسطا كما ملئت جورا وظلما ، وأنّه قد تكون له غيبة وحيرة يضلّ فيها أقوام