الصفحه ٢٥٣ : الْأَكْبَرِ) و [قال :] كنت أنا الأذان في الناس».
قلت : فما معنى
هذه اللفظة : الحجّ الأكبر؟ فقال : «إنّما
الصفحه ٢٢٧ :
وَرَسُولِهِ)(٣) فقال أمير المؤمنين عليهالسلام : كنت أنا الأذان في الناس» (٤).
٣٥٤ / ٨ ـ ابن
بابويه ، قال
الصفحه ٢٥١ : أمير المؤمنين عليهالسلام : «كنت أنا الأذان في الناس» (٣).
٤٠٧ / ٣ ـ
الشيخ في (أماليه) ، قال : أخبرنا
الصفحه ٥٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يوم القيامة».
ثمّ قال أبو
جعفر عليهالسلام : «إنّ لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الشفاعة في
الصفحه ٤٦٨ : لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم» (١).
والروايات في
هذه الآية كثيرة مذكورة في كتاب البرهان.
الإسم
الصفحه ١٢١ : ، وقالوا (١) لرسول الله : نعطيك الرضا فاعفنا من المباهلة. فصالحهم
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على
الصفحه ٧٦٢ : ) : «فالنون اسم لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والقلم اسم لأمير المؤمنين عليهالسلام» (٢).
الإسم
الصفحه ٥٨٤ : )(٥).
١٠٥٢ / ١٠ ـ
عليّ بن إبراهيم ، قال : روح القدس ، وهو خاصّ لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧٤٣ : يا جابر [لو كان سعيا لكان عدوا ،
لما كرهه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم] لقد كان يكره أن يعدو
الصفحه ١٦٦ : لرسول (٣) الله صلىاللهعليهوآلهوسلم» (٤).
الإسم
الخمسون ومائة : أنّه لا يغفر لمن يكفر بولايته ، في
الصفحه ٥٥٩ :
يعني أمير المؤمنين عليهالسلام (أَنْتُمْ عَنْهُ
مُعْرِضُونَ* ما كانَ لِي مِنْ عِلْمٍ بِالْمَلَإِ
الصفحه ٥٨ : رسول الله ، والله ما اعتددت بشيء كاعتدادي بهذه البيعة ، ولقد رجوت أن يفتح (٥) الله بها لي في قصور
الصفحه ٢٦٠ :
الثّمالي ، قال : كنت عند أبي جعفر محمّد بن عليّ الباقر عليهماالسلام ذات يوم ، فلمّا تفرّق من كان عنده
الصفحه ٤٣٤ : ؟ قال : هيأت له أربعين مسألة أسأله عنها ، فما كان من حقّ
أخذته ، وما كان من باطل تركته.
قال أبو حمزة
الصفحه ٧٢٠ : بعدي : آية النجوى ، كان لي دينار فبعته بعشرة دراهم ، فجعلت أقدم بين يدي
كلّ نجوى أناجيها النبيّ