الصفحه ٢٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وذكر الخطبة إلى أن قال فيها : وأنا المؤذّن في
الدنيا والآخرة ، قال الله عزوجل : و (فَأَذَّنَ
الصفحه ٥٠٣ : عليّا عليهالسلام أحد الوالدين اللذين قال الله عزوجل : (أَنِ اشْكُرْ لِي
وَلِوالِدَيْكَ)؟».
قال زرارة
الصفحه ٨٧٧ : ) ـ فقال لي : ماذا قوله فيه؟
قلت : شيء من فضائل أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، فقال : والله
الصفحه ٦٤٩ : ، وكان معهم أبو عبيدة ، وكان كاتبهم ، فأنزل الله عزوجل : (أَمْ أَبْرَمُوا
أَمْراً فَإِنَّا مُبْرِمُونَ
الصفحه ٣٥٤ : (٥).
الإسم
الخمسون وثلاثمأة : إنّه ، في قوله تعالى : (وَلَقَدْ صَرَّفْنا
فِي هذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا
الصفحه ١٤٩ : : إنّه من المؤمنين ، في قوله تعالى : (لَقَدْ مَنَّ اللهُ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ
الصفحه ٣٦٨ : ! ولقد سمّوه بغير اسمه ، والله ما استخلفه
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال له عمر : كذبت ، فعل الله
الصفحه ١٢٦ : ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : «ولقد تسمّوا باسم ما سمّى الله به أحدا إلّا
عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٨٥٩ :
الله عزوجل : (وَالتِّينِ
وَالزَّيْتُونِ) إلى آخر السورة ، فقال : «التين والزيتون : الحسن
والحسين
الصفحه ٥٧ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ويقولون له : لقد أقمت عليّا ، أحبّ خلق الله إلى الله
وإليك وإلينا ، كفيتنا
الصفحه ٨٨ : اصطفاء
الله عزوجل إيّاه في الدنيا ، ثمّ شهادته له في العاقبة أنّه من
الصالحين في قوله عزوجل : (وَلَقَدِ
الصفحه ٣٣٢ : محمّد عليهالسلام فقلت له : يابن رسول الله ، في نفسي مسألة أريد أن
أسألك عنها. فقال : «إن شئت أخبرتك
الصفحه ٦٩٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولقد سمّاه الله في غير موضع ، فقال : (وَالنَّجْمِ إِذا هَوى)(٣) ، وقال : (وَعَلاماتٍ
الصفحه ٥٧٤ : : أنا جنب الله ، وأنا حسرة للناس يوم القيامة» (٤).
١٠٢٩ / ٣٩ ـ
وعنه ، قال : حدّثنا أحمد بن إدريس ٧ عن
الصفحه ٦٦٥ : إسحاق بن عبد الله بن الحارث ، عن أبيه ، عن عبد الله
بن العبّاس ، قال : لمّا نزلت (إِنَّمَا