الصفحه ٦٥٤ : : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لمّا عرج بي إلى السّماء فسح في بصري غلوة (٥) ، كما يرى الراكب
الصفحه ٨٠٦ :
لَيْتَنِي
كُنْتُ تُراباً)(١).
١٤٥١ / ١٤ ـ
محمّد بن العبّاس ، قال : حدّثنا الحسن بن أحمد ، عن
الصفحه ٤٣٣ : عبد الله؟
فقلت : رجل
__________________
(١) فاطر ٣٥ : ٢٤.
(٢) الحج ٢٢ : ٤٦.
(٣) كأنّه أراد به
الصفحه ١٤٥ : قُتِلَ
انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلى عَقِبَيْهِ فَلَنْ
يَضُرَّ اللهَ شَيْئاً
الصفحه ٢٠٣ :
ثمّ وجدنا رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد أبانه من أصحابه بهذه اللفظة : من كنت مولاه فعليّ
الصفحه ٦٠٤ :
المؤمنين وذرّيته عليهمالسلام والمكذّبين (وَما كانَ لَهُمْ
مِنْ أَوْلِياءَ يَنْصُرُونَهُمْ مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ٣٤٧ : إسماعيل ـ إن الله يأمر
بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى حقّه».
قلت : جعلت
فداك ، إنّا لا نقرأ هكذا في
الصفحه ٧٤٠ :
أَنْصارَ اللهِ كَما قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوارِيِّينَ مَنْ أَنْصارِي
إِلَى اللهِ) قال : كان محمّد
الصفحه ٢٣٣ :
بن يحيى ، عن بشر بن حبيب ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، أنّه سئل عن قول الله عزوجل
الصفحه ٤٦٢ : ء والمقاييس ، حتّى يشهد له من يكون
بعده من الحجج بالصدق ، وبيان ذلك في قوله : (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ
صِدْقٍ فِي
الصفحه ٣٧٤ : عَلِيًّا) يعني به عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، لأنّ إبراهيم عليهالسلام قد كان دعا الله عزوجل أن يجعل له
الصفحه ٥٨٣ : ولاية عليّ وليّ الله (وَقِهِمْ عَذابَ
الْجَحِيمِ* رَبَّنا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي
الصفحه ٣٣٤ :
سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن قول الله : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي
الصفحه ٨٨٥ : عليهالسلام العراق ونزل الحيرة ، فدخل عليه أبو حنيفة وسأله عن
مسائل ، وكان ممّا سأله أن قال له : جعلت فداك
الصفحه ٥٩٧ : : هل كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يعرف الأئمّة عليهمالسلام؟ قال : «قد كان نوح عليهالسلام