الصفحه ٥٩٣ : بها عشرا حتّى امر أن يصدع بما
امر ، وامر بها عليّ ، فسارّ بها حتّى أمر أن يصدع بها ، ثمّ أمر الأئمّة
الصفحه ١٩ : الشاعر ، المتوفّى سنة ١١٧١ ه.
قال الشيخ
محمّد حرز الدين : قرأ على علماء عصره ، منهم السيّد هاشم ابن
الصفحه ٤١٥ :
ومن هؤلاء الخمسة : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ ومن الأوصياء : أمير المؤمنين ، والأئمّة
الصفحه ٦٣٠ :
الدين النجفي : عمّن رواه ، عن محمّد بن جمهور ، عن حمّاد بن عيسى ، عن حريز ، عن
الفضيل ، عن أبي جعفر
الصفحه ٧٨٨ :
(لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ) أي لم نك من أتباع الأئمّة عليهمالسلام (١).
١٤٢٠ / ٤ ـ أبو
عليّ
الصفحه ٧٨٩ :
كانَ
لِآياتِنا عَنِيداً)(١) يقول : معاندا للأئمّة ، يدعو إلى غير سبيلها ، ويصدّ
الناس عنها وهي
الصفحه ٨٤٧ : بالعلم نفثا».
[قال :] قلت : (وَاللَّيْلِ إِذا يَغْشاها؟) قال : «ذاك أئمّة الجور الذين استبدّوا بالأمر
الصفحه ٩١٩ :
العربي.
٧٦ ـ الخرائج
والجرائح : لقطب الدين الراوندي (ت ٥٧٣ ق) ، تحقيق ونشر : مؤسسة الإمام المهدي
الصفحه ٩٢٩ : : المطبعة الحيدرية ، الطبعة الاولى ، ١٣٧٠ ه.
١٦٣ ـ مدينة
المعاجز في دلائل الأئمّة الأطهار ومعاجزهم
الصفحه ٢٣٨ : يَزالُونَ مُخْتَلِفِينَ* إِلَّا
مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذلِكَ خَلَقَهُمْ)(٢) : «يا أبا عبيدة ، الناس مختلفون
الصفحه ٤٠٩ :
قُلُوبُهُمْ) إلى قوله : (إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ) يعني إلى الإمام المستقيم. ثمّ قال : (وَلا يَزالُ الَّذِينَ
الصفحه ٦٥٨ : والأنصار ، لا
يخالطهم غيرهم ، حتّى يجلس على منبر من نور ربّ العزّة ، ويعرض الجميع عليه ، رجلا
رجلا ، فيعطى
الصفحه ٣٩٤ : : والله لا نفي له
بهذا أبدا (٣).
الإسم
الثاني عشر وأربعمأة : إنّه من الخصمان الذين اختصموا في ربّهم ، في
الصفحه ١٨ : أبو
الحسن شمس الدين سليمان الماحوزي ، المعروف بالمحقّق البحراني (٢) ، ولد ليلة النصف من شهر رمضان سنة
الصفحه ٨٥٤ : / ٤ ـ ثمّ
قال شرف الدين : ويدلّ على ذلك ما جاء في الدعاء : «سبحان من خلق الدنيا والآخرة ،
وما سكن في الليل