الصفحه ٤٤٦ : قالوا صلوات الله عليهم
أجمعين» (١).
الإسم
السادس والعشرون وخمسمأة : انه الغمام ، في قوله تعالى
الصفحه ١٤٩ : جَهَنَّمُ وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ هُمْ دَرَجاتٌ عِنْدَ اللهِ). فقال : «الذين اتّبعوا رضوان الله هم الأئمّة ، وهم
الصفحه ٥٧٩ : نشرت الدواوين ، ونصبت الموازين ، وأحضر النبيّون والشهداء ، وهم
الأئمّة يشهد كلّ إمام على أهل عالمه
الصفحه ٤٦ : التفسير عن الأئمّة عليهمالسلام ، منها ان الآية نزلت في عليّ وفي ولده وفيه وفي رسول
الله
الصفحه ٥٤١ : بولاية أمير المؤمنين عليهالسلام والأئمّة من بعده (فَهُمْ لا
يُؤْمِنُونَ) بإمامة أمير المؤمنين والأوصيا
الصفحه ١٦٨ : : (وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً؟) قال : «الملك العظيم أن جعل فيهم أئمّة ، من أطاعهم
أطاع الله ، ومن عصاهم عصى
الصفحه ١٧٠ :
محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم حقّهم ومن تبعهم] قال : فيهم نزلت (وَكَفى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً
الصفحه ٨٣٥ : ء شيعتنا. فيقول الله عزوجل : قد جعلت أمرهم إليكم وشفّعتكم فيهم ، وغفرت لمسيئهم ،
أدخلوهم الجنّة بغير حساب
الصفحه ١١٢ : بعده يعلمونه كلّه ، والذين لا
يعلمون تأويله إذا قال العالم فيهم (٣) بعلم ، فأجابهم الله بقوله
الصفحه ٧٨٧ :
قلت : (وَما هِيَ إِلَّا ذِكْرى لِلْبَشَرِ؟) قال : «نعم ، ولاية عليّ عليهالسلام».
قلت
الصفحه ٤٤٠ :
اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ).
[الإسم]
الخامس عشر وخمسمأة : (وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
الصفحه ٨٤٩ : ، وبعث إبليس بلوائه فركزه
في بني أميّة ، فلا يزالون أعداءنا ، وشيعتهم أعداء شيعتنا إلى يوم القيامة
الصفحه ٥١٣ : الله : (وَجَعَلْنا مِنْهُمْ
أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا) لا بأمر الناس ، يقدّمون أمر الله قبل أمرهم
الصفحه ٧٢٣ :
الإسم
الحادي عشر وتسعمائة : انّه من الذين كتب في قلوبهم الإيمان ، في قوله تعالى : (أُولئِكَ
الصفحه ٥١٢ :
فاسِقاً
لا يَسْتَوُونَ) يعني عليّا المؤمن ، والوليد الفاسق (١).
تفسير الواحدي
، وأسباب النزول