الصفحه ٦١٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان واحدا منهم ، علّمه الله سبحانه إيّاه ، وعلّمنيه
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ثمّ لا
الصفحه ٧١٦ : الجنّ والشياطين ، فكان
عليه مكتوبا : لا يزال أنبيائي يحاربون به ، نبيّ بعد نبيّ ، وصدّيق بعد صديق ،
حتّى
الصفحه ٨٠ : : «هم الأئمة عليهمالسلام» (١).
٥٧ / ٣٨ ـ
العيّاشي : بإسناده عن أبي ولّاد ، قال : سألت أبا عبد الله
الصفحه ٧٩٧ : الجنان ، فيقول أهل الجنّة : يا ربّ ، إنّك قلت في كتابك
: (لا يَرَوْنَ فِيها
شَمْساً وَلا زَمْهَرِيراً
الصفحه ٥١٦ : من صلبك ، أعطاهم الله علمي وفهمي ، طينتهم من طينتي ،
ما لقوم يؤذوني فيهم ، لا أنالهم الله شفاعتي
الصفحه ٦٧٤ : عليه إلّا من معه براءة».
قلت : وما
براءة؟ قال : «ولاية عليّ بن أبي طالب عليهالسلام والأئمّة من ولده
الصفحه ٨٦٠ : أبي صالح ، عن أبي هريرة وابن عبّاس ، في قوله
تعالى : (فَما يُكَذِّبُكَ
بَعْدُ بِالدِّينِ) يقول : يا
الصفحه ٩٢٧ : الأئمّة الاثني عشر عليهمالسلام : لأبي القاسم عليّ بن محمّد الخزار القمّي الرازي (من
أعلام القرن الرابع
الصفحه ٤١٧ :
اجْتَباكُمْ وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ
إِبْراهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ
الصفحه ٩ : وأعظم ممّا يخطر على قلب أحد من الخلق» (١).
وأمرنا الأئمّة
الأطهار عليهمالسلام بأن لا نغلوا فيهم ، وأن
الصفحه ٥٠٤ : في الأئمّة من يغيب؟ فقال : «نعم ، يغيب عن أبصار الناس شخصه ، ولا يغيب عن
قلوب المؤمنين ذكره ، وهو
الصفحه ٣١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمّة من بعده ، وهم الأصل الثابت ، والفرع الولاية
لمن دخل فيها» (٣).
وباقي الروايات
تؤخذ من
الصفحه ٨٦ : غَفُورٌ
رَحِيمٌ)(٣) فهذه دلالة على أنّه لا تكون الأئمّة والأمّة المسلمة
التي بعث فيها محمّدا
الصفحه ٣٨١ :
تَنْفَعُ
الشَّفاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلاً) ، قال : لا ينال
الصفحه ٣٧٥ :
عليّا ، فأخبر عليّ بن أبي طالب عليهالسلام بأن القائم عليهالسلام هو الحادي عشر من ولده ، وأنّه