الصفحه ٤٢٩ : مُبارَكَةٍ) إبراهيم عليهالسلام ، (زَيْتُونَةٍ لا
شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ) لا يهوديّة ، ولا نصرانيّة
الصفحه ٥١١ : (كَمَنْ كانَ فاسِقاً) الوليد (لا يَسْتَوُونَ*
أَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) الآية
الصفحه ٦٠٣ :
الْقُرْبى) ، قال : «هم الأئمّة الذين لا يأكلون الصّدقة ولا تحلّ
لهم» (١).
١٠٨٨ / ١٧ ـ
ومن طريق
الصفحه ٦١٧ : : (فَسْئَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ)(٢). قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٣٢ : تعالى»
(١).
الإسم
الرابع والسبعون وسبعمائة : إنّه ممّن رحم الله تعالى ، في قوله تعالى : (يَوْمَ لا
الصفحه ٧١٠ : الحال ، حتّى جاء الحقّ ـ يعني بالحقّ ظهور عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ومن ظهر من بعده من الأئمّة
الصفحه ٧٧٩ :
فأنزل الله تعالى : (قُلْ إِنِّي لا
أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلا رَشَداً* قُلْ إِنِّي لَنْ
الصفحه ٨٣٩ :
يكره المؤمن على قبض روحه؟ قال : «لا ، إذا أتاه ملك الموت لقبض روحه جزع
لذلك ، فيقول له ملك الموت
الصفحه ٩٠٥ :
الفائدة الثالثة
في وجوب التسليم للأئمّة عليهمالسلام
١٦١١ / ١ ـ سعد
بن عبد الله في (بصائر
الصفحه ٩٠٦ : بعض؟ فقال
: «وما أنت وذاك؟ إنّما كلّف الله الناس [ثلاث :] معرفة الأئمّة عليهمالسلام ، والتسليم لهم
الصفحه ٦٧ : وفاطمة والحسن والحسين
والأئمّة بعدهم عليهمالسلام فوجداها أشرف منازل الجنّة. فقالا : يا ربّنا ، لمن هذه
الصفحه ٨٩ : الأئمّة عليهمالسلام ، [ثمّ] يرجع القول من الله في الناس ، فقال : (فَإِنْ آمَنُوا) يعني الناس (بِمِثْلِ ما
الصفحه ١٣٦ : : [يروى] عن أبي عبد الله عليهالسلام : «ولتكن منكم أئمّة» : «وكنتم خير أئمّة أخرجت للناس» (٣).
الإسم
الصفحه ١٤٠ : أئمّة أخرجت للناس ألا ترى مدح الله
لهم (تَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ
الصفحه ١٦٣ : عَقَدَتْ
أَيْمانُكُمْ) ، قال : «إنّما عنى بذلك الأئمّة عليهمالسلام بهم عقد الله عزوجل أيمانكم» (١).
٢١٥