الصفحه ٨٩٤ :
في عليّ عليهالسلام ، وبلال ، وعثمان بن مظعون.
فأمّا عليّ عليهالسلام فإنّه حلف أن لا ينام
الصفحه ١٣ :
ذنوبا ، لا يأتي عليها إلّا رضاكم (١).
بكم فتح الله ،
وبكم يختم ، وبكم يمحو ما يشاء ، وبكم يثبت
الصفحه ٣٢٩ : يقول : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ)؟ وهم الأئمّة ، (وَإِنَّها
لَبِسَبِيلٍ مُقِيمٍ) لا
الصفحه ٣٤٦ : اللهَ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ وَإِيتاءِ ذِي الْقُرْبى). قال : «العدل : شهادة أن لا إله إلّا
الصفحه ٣٩٠ :
الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ). قال : «الرسل ، والأئمّة من آل بيت محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٠٢ : يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللهِ كَثِيراً) ، قال : «هم الأئمة الأعلام ، ولو لا صبرهم ، وانتظارهم
الأمر أن يأتيهم
الصفحه ٤٩٩ :
«سبحان الله! أما تسمع الله يقول : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ)(١) ، وهم الأئمّة
الصفحه ٦٠١ : : انّه الكلمة ، في قوله تعالى : (وَلَوْ لا كَلِمَةُ
الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ)(٢).
١٠٨٣ / ١٢ ـ
عليّ
الصفحه ٦٣٦ : )] ، قال : يقول لأئمّة الحقّ : لا تدعوا على أئمّة الجور
حتّى يكون الله الذي يعاقبهم ، في قوله تعالى
الصفحه ٨٥٣ :
(وَكَذَّبَ
بِالْحُسْنى) بولاية عليّ بن أبي طالب والأئمّة عليهمالسلام من بعده (فَسَنُيَسِّرُهُ
الصفحه ١٦٧ : اللهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ نَصِيراً*
أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِنَ الْمُلْكِ فَإِذاً لا يُؤْتُونَ النَّاسَ
الصفحه ٢٧٩ : عليهماالسلام : «أنّ الصّادقين هاهنا هم الأئمّة الطّاهرون من آل
محمّد» (٣).
٤٥٨ / ٥٤ ـ
وفيه أيضا : وروي أنّ
الصفحه ٢٩٠ : : (وَما تُغْنِي الْآياتُ وَالنُّذُرُ عَنْ
قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ). قال : «الآيات هم الأئمّة ، والنذر هم
الصفحه ٣٣٠ : ، وليس بمحجوب عن الأئمّة من آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ثمّ ليس يدخل عليهم أحد إلّا عرفوه مؤمن هو
الصفحه ٣٣١ :
قال الله] عزوجل : (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ
لِلْمُتَوَسِّمِينَ) نعرف عدوّنا من وليّنا» (١).
٥٦٣