الصفحه ٢٥٥ : الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً) «يعني بالمؤمنين الأئمّة عليهمالسلام لم يتّخذوا الولائج من دونهم» (٢).
٤١٣ / ٩ ـ عنه
الصفحه ٤٧٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، في حديث قدسيّ : يا محمّد ، عليّ أوّل من آخذ ميثاقه
من الأئمّة. يا محمّد ، عليّ آخر من أقبض روحه
الصفحه ٥٧٨ : الأئمّة عليهمالسلام (وَاسْتَكْبَرْتَ
وَكُنْتَ مِنَ الْكافِرِينَ) [يعني] بالله (١).
الإسم
الثالث
الصفحه ٧٤٨ :
بِأَنَّهُمْ
كانَتْ تَأْتِيهِمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ) ، قال : «البيّنات هم الأئمّة
الصفحه ٤٧٨ :
عَلَى
الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ
الْوارِثِينَ
الصفحه ٥٨٦ :
الدنيا وقتلوا ، وأئمّة من بعدهم قتلوا ولم ينصروا ، فذلك في الرجعة» (١).
١٠٥٥ / ١٣ ـ
وقال عليّ
الصفحه ٢٨٧ : عليّ عليهالسلام : إنّما أردت أن أجدّد تأكيد هذه الآية فيّ وفيهم (أَفَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ
الصفحه ٧١٣ : الذين لا يأسوا على ما فاتهم.
[الإسم]
الرابع والتسعمائة : ومن الذين لا يفرحوا بما آتاهم ، في قوله تعالى
الصفحه ٦٤٨ :
إيّاه لم يحتاجوا إلى شيء ، ولم يبالوا أن لا (٢) يكون الأمر فيهم ، فقالوا
الصفحه ٨٧٠ : ، فاطمة تدعوك» قال : «نعم».
فقال الرجل : من هذا يا رسول الله؟ قال : «هذا من الذين أنزل الله فيهم (إِنَّ
الصفحه ٣٣٦ :
الأئمّة عليهمالسلام» (١).
٥٧٤ / ٣ ـ وعنه
: عن الحسين بن محمّد ، عن معلّى بن محمّد ، عن الوشّا
الصفحه ٣٤٨ : قُوَّةٍ أَنْكاثاً تَتَّخِذُونَ أَيْمانَكُمْ دَخَلاً
بَيْنَكُمْ) أن تكون أئمّة هي أزكى من أئمّتكم.
قال
الصفحه ٣٥٥ : الذكر فما ما زادهم إلّا نفورا» (١).
الإسم
الحادي والخمسون وثلاثمأة : إنّه إمام في الأئمّة ، في قوله
الصفحه ٤٨٠ : وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً
وَنَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ* وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِيَ
فِرْعَوْنَ
الصفحه ٤٩٥ : ) ، قال : «هم الأئمّة عليهمالسلام خاصّة» (١).
ورواه الصفّار
في (بصائر الدرجات) : عن أحمد بن محمّد ، عن