الصفحه ١٨٠ : عليهمالسلام ، قال : «جاء رجل من الأنصار إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : يا رسول الله ، ما أستطيع
الصفحه ١٧٩ : : (فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ
اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدا
الصفحه ٤٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فأبى أن يخاصمه إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقيل له : لم لا تنطلق معه إلى النبيّ
الصفحه ٧٠٧ :
عليّ عليهالسلام ، قال : «بينما النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ذات يوم رأسه في حجر عليّ
الصفحه ١٧٨ : فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ
النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدا
الصفحه ١٨١ : اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ
وَالشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولئِكَ
الصفحه ٢٠١ :
بن سلّام ، وأسد ، وثعلبة (١) ، وابن يامين ، وابن صوريا ، فأتوا النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤١١ : مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
رَسُولٍ وَلا نَبِيٍ) ولا محدّث ، ثمّ أبان شأن الرسول ، والنبيّ ، والمحدّث
صلوات الله
الصفحه ٥٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : ولقد وصّيناك بما وصّينا به آدم ونوحا وإبراهيم
والنبيّين من قبلك (أَنْ أَقِيمُوا
الدِّينَ وَلا
الصفحه ٧١٦ : الجنّ والشياطين ، فكان
عليه مكتوبا : لا يزال أنبيائي يحاربون به ، نبيّ بعد نبيّ ، وصدّيق بعد صديق ،
حتّى
الصفحه ٦٤ : الله تبارك وتعالى عرض على آدم في الميثاق
ذرّيّته ، فمرّ به النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو متّكئ على
الصفحه ١٢٤ :
عن جابر بن عبد الله ، قال : قدم وفد نجران على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، العاقب والطيب
الصفحه ١٢٧ :
جاء تأويله».
قلت : جعلت
فداك متى يجيء تأويله؟
قال : «إذا جاء
جمع الله أمامه النبيّين
الصفحه ١٥٢ : ).
٢٠٠ / ٧٦ ـ
العيّاشي : بإسناده عن جابر ، عن محمّد بن عليّ عليهماالسلام ، قال : «لمّا وجّه النبيّ
الصفحه ١٥٧ : . ثمّ سار بهم إلى المدينة ، إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ونزل جبرئيل عليهالسلام قبل وصولهم