الصفحه ٣٢٦ : : «والذي بعثني بالحقّ نبيّا ، ما أخّرتك إلّا لنفسي ،
فأنت منّي بمنزلة هارون من موسى إلّا أنّه لا نبيّ بعدي
الصفحه ٤٣٦ : المؤمنين عليهالسلام : لا أرضى إلّا بابن شيبة ، فقال ابن شيبة : تأتمنون
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٥٠ : : إنّا كنّا عند رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فأقبل عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، فلمّا رآه النبيّ
الصفحه ٦٤٨ : ) ، في عليّ عليهالسلام : (سَنُطِيعُكُمْ فِي
بَعْضِ الْأَمْرِ)»
قال : «دعوا
بني أميّة إلى ميثاقهم ألا
الصفحه ٦٩٦ :
الْبَحْرَيْنِ) عليّ وفاطمة عليهماالسلام (بَيْنَهُما بَرْزَخٌ
لا يَبْغِيانِ) ، قال : النبيّ
الصفحه ٧٢٢ :
من أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه ليس فيهم رجل له منقبة إلّا قد شركته فيها وفضلته
الصفحه ٧٢٦ : الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم أبدا ، ونحن أبناء السبيل فلا يعرف سبيل الله إلّا بنا
، والأمر كلّه لنا
الصفحه ٧٦٤ : رأت قريش تقديم النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عليّا عليهالسلام وإعظامه له ، نالوا من عليّ عليهالسلام
الصفحه ٨٩٨ : ، ولو كان هذا الأمر الذي عرّفتك نبأه للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم دون غيره ، لكان الخطاب يدلّ على فعل
الصفحه ١٢٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقالوا له : إلى ما تدعونا؟ فقال : إلى شهادة أن لا
إله إلّا الله
الصفحه ١٣٢ : متمسّكا بذلك
الحبل وغفر الله لك ، وإلّا فلا يغفر الله لك» (١).
١٦٩ / ٤٥ ـ
الشيخ في (أماليه) : بإسناده
الصفحه ١٣٤ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يده في يد عليّ عليهالسلام وقال : «تمسّكوا بهذا ، فهذا هو الحبل المتين
الصفحه ١٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أهل اليمن ، فقال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : «جاءكم أهل اليمن يبسّون بسيسا» (٤) فلمّا دخلوا
الصفحه ١٥١ : الخزرج ، فجعل لا يرتحل المشركون من منزل
إلّا نزله عليّ عليهالسلام ، فأنزل الله تعالى : (الَّذِينَ
الصفحه ١٥٤ : يدعى
بعليّ أمير المؤمنين عليهالسلام فيكسى حلّة ورديّة ، فيقام على يمين النبيّ ، ثمّ يدعى
بإسماعيل