الصفحه ٣٤٨ :
من قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : سلّموا على عليّ بإمرة المؤمنين ؛ وكان ممّا أكّده
الله
الصفحه ٦٦١ : ، ولكن إنّما خرجوا فرارا من ضياعنا وأعمالنا وأموالنا ،
فأرددهم علينا. فدعا رسول الله
الصفحه ١٢٠ :
بعض من آل إبراهيم عليهمالسلام.
الإسم
الثالث والسبعون : نفس رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٠١ : فقالوا : يا نبيّ الله ، إنّ موسى عليهالسلام أوصى إلى يوشع بن نون ، فمن وصيّك يا رسول الله؟ ومن
وليّنا من
الصفحه ٢٠٤ : الأعمش ، عن عباية بن ربعي (٢) ، قال : بينا عبد الله بن عبّاس جالس على شفير زمزم ،
يقول : قال رسول الله
الصفحه ٢٠٥ : أهلي ، عليّا ، اشدد به ظهري».
قال أبو ذرّ :
فوالله ما استتمّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الكلمة
الصفحه ٣٢٦ :
عَلى
سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ) وأنت معي وشيعتك ، ثمّ قرأ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٥٠ : بإمرة المؤمنين ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم للأوّل : قم فسلّم على عليّ بإمرة المؤمنين. فقال
الصفحه ٧٢٨ :
فقال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من لهذا الرجل الليلة»؟ فقال عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٧٢٩ :
يا رسول الله ، خرجت من عندك فلقيني المقداد بن الأسود ، فذكر لي ما شاء
الله أن يذكر فأعطيته
الصفحه ١٣١ : ، عن جدّه ، قال :
قال عليّ بن الحسين عليهالسلام : «كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ذات يوم جالسا
الصفحه ١٤٣ : : يا
رسول الله ، ومن وصيّك؟ فقال : «هو الذي أنزل الله فيه : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يا حَسْرَتى عَلى
ما
الصفحه ٢٠٦ :
خاتمه وهو راكع ، فأخبر السائل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقرأ علينا رسول الله : (إِنَّما
الصفحه ٢٧١ :
فَسَيَرَى
اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ) ـ قال ـ هو والله عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٤١٧ : الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هذا لِيَكُونَ
الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ