الصفحه ٦٥١ : ، في قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ
الصفحه ٦٥٤ : عليهالسلام ، عن آبائه عليهمالسلام ، قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ الله عهد إليّ عهدا
الصفحه ٦٥٦ : ، ولا أولياء رسولي» (١).
١١٩٦ / ٨ ـ ورواه
الشيخ في (أماليه) ، قال : أخبرنا أحمد بن محمّد بن الصّلت
الصفحه ٦٦٤ : عليهالسلام : «فكان الواجب على أمير المؤمنين عليهالسلام أن يعدل فيهم حيث كان ظفر بهم كما عدل رسول الله
الصفحه ٦٦٥ :
الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ) ، آخى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بين المسلمين ، فآخى بين أبي بكر وعمر ، وبين
الصفحه ٦٦٦ : : دخلت على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في مرضه الذي قبض فيه ، فجلست بين يديه فسألته عمّا يجد
وقمت
الصفحه ٧٢٢ : : «إنّ أوّل منقبة ـ وذكر السبعين وقال في ذلك ـ وأمّا
الرابعة والعشرون ، فإنّ الله عزوجل أنزل على رسوله
الصفحه ٧٦٧ : ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : «لمّا نزلت (وَتَعِيَها أُذُنٌ
واعِيَةٌ) قال رسول الله
الصفحه ٧٨٢ :
الإسم
التاسع والثمانون وتسعمائة : انّه من ارتضى من رسول ، في قوله تعالى : (إِلَّا مَنِ ارْتَضى
الصفحه ٨٤٣ : ) قال : فساد كان في نفسه ، (أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ
عَيْنَيْنِ) ، يعني رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٤٧ : وَضُحاها) ، قال : «الشمس : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، به أوضح الله عزوجل للناس دينهم».
قال : قلت
الصفحه ٨٦٩ :
فاسقا زانيا ، وأبغض مبغض آل محمّد وإن كان صوّاما قوّاما ، فإنّي سمعت
رسول الله
الصفحه ٨٩٧ : الْغَيْبِ
فَلا يُظْهِرُ عَلى غَيْبِهِ أَحَداً* إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ)(١) ، وهم النّعيم الذي يسأل
الصفحه ٨٩٩ : المستولين على ميراث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من علم الكتاب ما لم يجعله الله لهم ، وليقودهم
الاضطرار
الصفحه ٥٦ : الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا أوقف العالم أمير المؤمنين