الصفحه ٧٣ :
المقبل عليها ، يعني رسول الله وأمير المؤمنين عليهماالسلام» (١).
٤٣ / ٢٤ ـ وروى
ذلك من طريق
الصفحه ١٣٢ :
فقال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : إذا تجده موفّقا. قال : فلحقه الرجل فسأله أن يستغفر
الله
الصفحه ١٤٢ : ، عن ميناء مولى عبد الرحمن بن عوف
، عن جابر بن عبد الله الأنصاريّ ، قال : وفد على رسول الله
الصفحه ١٥١ : قتلتم ، ارجعوا. فبلغ ذلك رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فبعث في آثارهم عليّا عليهالسلام في نفر من
الصفحه ١٥٨ : عليهالسلام سبعين منقبة لا يشركه فيها أحد من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، منها : أوّل خصلة
الصفحه ١٥٩ : الحفيظة والكرم؟ قالوا
: مشى على رجليه ، وجعل بنات رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على الظهر ، وكمن
الصفحه ١٧٢ : تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ
الصفحه ١٧٣ : جابر :
فقلت له : يا رسول الله ، فهل يقع لشيعته الانتفاع به في غيبته؟ فقال عليهالسلام : «إي والذي بعثني
الصفحه ١٨١ :
صلّى بنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في بعض الأيّام صلاة الفجر ، ثمّ أقبل علينا بوجهه
الصفحه ١٨٧ :
فلو أنّهم إذا
سئلوا ، عن شيء من دين الله فلم يكن عندهم فيه أثر عن رسول الله
الصفحه ١٨٨ : عند الله الحقّ» (١).
الإسم
السبعون ومائة : رحمة الله والفضل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وروي
الصفحه ١٩٩ :
الرَّسُولَ
وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ)(١) ، وهم الذين قال الله عزوجل : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
الصفحه ٢٠٩ : : الذين آمنوا ، في قوله تعالى : (وَمَنْ يَتَوَلَّ
اللهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ
الصفحه ٢١٠ : : كنّا نقرأ على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ
بَلِّغْ ما أُنْزِلَ
الصفحه ٢٤٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والخمس لله وللرسول ولنا» (١).
والروايات في
هذه الآية مذكورة