الصفحه ٣٣٢ : محمّد عليهالسلام فقلت له : يابن رسول الله ، في نفسي مسألة أريد أن
أسألك عنها. فقال : «إن شئت أخبرتك
الصفحه ٣٦٨ : القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني ـ
قال ـ فخرجت يد من قبر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم [يعرفون] أنّها
الصفحه ٤٠٩ : قَبْلِكَ مِنْ
رَسُولٍ وَلا نَبِيٍ) ولا محدّث (إِلَّا إِذا تَمَنَّى
أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ
الصفحه ٤٢٠ : : (قَدْ أَفْلَحَ
الْمُؤْمِنُونَ) ـ إلى قوله ـ (هُمْ فِيها خالِدُونَ) قال : «نزلت في رسول الله ، وفي أمير
الصفحه ٤٢٢ : الجارود ، عن أبي جعفر عليهالسلام (٣).
الإسم
الثامن والثمانون وأربعمأة : انّه ورسول الله
الصفحه ٤٣٣ : الله طاعة وليّ أمره بطاعة رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وطاعة رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم بطاعته
الصفحه ٤٣٦ : عليهالسلام : ترضى برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم؟ فقال عبد الرحمن بن عفان لعثمان (٢) : لا تحاكمه إلى رسول
الصفحه ٤٣٧ : ، فانطلق
أخاصمك إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. فقال له أصحابه : لا تخاصمه إلى رسول الله
الصفحه ٥٢٤ : جابر ، كلّهم عن عمر بن الخطّاب ، قال : كنت
أجفو عليّا ، فلقيني رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال
الصفحه ٦٨٨ :
فقال عليّ عليهالسلام : «الحمد الله الذي هدانا بك يا رسول الله ، وشرّفنا».
فقال النبيّ
الصفحه ٧٠٠ : عليهالسلام فيها : «فصدّق أبي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم سابقا ، ووقاه بنفسه ، ثمّ لم يزل رسول الله
الصفحه ٧٣٠ :
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ).
ثمّ قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعليّ عليهالسلام : أما إنّك
الصفحه ٨٤٨ :
يسأل عن دين رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فيجليه لمن يسأل ، فحكى الله عزوجل قوله
الصفحه ٨٦٦ : جابر بن عبد الله رضى الله عنه ، قال : «قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في مرضه الذي قبض فيه
الصفحه ٦٣ : عبّاس ، قال : قد أقبل عليّ بن أبي طالب عليهالسلام فقالوا له : يا رسول الله جاء أمير المؤمنين