الصفحه ٨٦٨ : عليّ عليهالسلام على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو في بيت أمّ سلمة ، فلمّا رآه ، قال : كيف
الصفحه ٨٧١ : البرية» وفي رواية جابر : كان أصحاب رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا أقبل عليّ قالوا : جاء خير
الصفحه ١٠ : خلقه في أرضه ،
فمن آمن بالله وبمحمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم رسول الله ، واتّبعه وصدّقه ، فإنّ معرفة
الصفحه ٤٤ :
(وَأَذانٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ)(١) ، فأنا ذلك الأذان من الله ورسوله ، وأنا المحسن ، يقول
الله
الصفحه ٥٥ : الشمس مرتين [وسلّمت عليّ كرتين] ، وصلّيت مع رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم القبلتين ، وبايعت البيعتين
الصفحه ٧٠ : عليّا عليهالسلام» (٤).
الإسم
الرابع عشر : الراكعين هو ورسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، في قوله
الصفحه ٧٢ : : (وَارْكَعُوا مَعَ
الرَّاكِعِينَ) «نزلت في رسول الله وعليّ بن أبي طالب ، وهما أوّل من صلّى وركع» (٣).
ومن طريق
الصفحه ٧٤ : جاءَكُمْ
رَسُولٌ بِما لا تَهْوى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ
وَفَرِيقاً
الصفحه ٩١ :
لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً). قال : «نحن أمّة الوسط ، ونحن
الصفحه ٩٣ : الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً) فإن ظننت أنّ الله عنى بهذه الآية جميع أهل القبلة من
الموحّدين ، أفترى أنّ من
الصفحه ١٠٣ : : بات عليّ عليهالسلام ليلة خرج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن (٢) المشركين على فراشه ليعمّي على
الصفحه ١٠٦ : لَها)(٣).
١١٤ / ٩٥ ـ ابن
بابويه : بإسناده عن حذيفة بن أسيد ، قال : قال رسول الله
الصفحه ١٢١ : فلا نباهله فإنّه لا يقدم على أهل بيته إلّا وهو صادق ،
فلمّا أصبحوا جاءوا إلى رسول الله
الصفحه ١٢٥ : كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ
الصفحه ١٢٧ : كِتابٍ وَحِكْمَةٍ) إلى قوله تعالى : (أَنَا مَعَكُمْ مِنَ
الشَّاهِدِينَ) فيومئذ يدفع راية رسول الله