الصفحه ١٥٠ : وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ
أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ
الصفحه ١٥٦ : ، قال : «خطب أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام بالكوفة [بعد] منصرفه من النّهروان ، ـ وذكر خطبة
الصفحه ٢٠٥ :
وَزِيراً
مِنْ أَهْلِي* هارُونَ أَخِي* اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي* وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي)(١) فأنزلت
الصفحه ٢١٠ :
٣١١ / ٣٤ ـ
عليّ بن عيسى في (كشف الغمّة) فيما رواه من طريق المخالفين : عن رزين بن عبد الله
، قال
الصفحه ٢٣١ : بِسِيماهُمْ). فقال : «يا سعد ، آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم هم الأعراف ، لا يدخل الجنّة إلّا من يعرفهم
الصفحه ٢٣٤ : : (رَبَّنا لَوْ لا
أَرْسَلْتَ إِلَيْنا رَسُولاً فَنَتَّبِعَ آياتِكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ
وَنَخْزى
الصفحه ٢٧٧ :
: المأمورون فالعامة من المؤمنين (٣) أمروا بذلك ، وأمّا الصّادقون فخاصّة لأخي عليّ
وأوصيائي من بعده إلى يوم
الصفحه ٣٣١ :
قال الله] عزوجل : (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ
لِلْمُتَوَسِّمِينَ) نعرف عدوّنا من وليّنا» (١).
٥٦٣
الصفحه ٣٣٤ :
سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن قول الله : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي
الصفحه ٣٤٩ :
مثلا ، فقال : (وَلا تَكُونُوا
كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَها مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكاثاً
الصفحه ٣٦٦ : رُدِدْتُ إِلى رَبِّي) كما تزعمون أنتم مردا إلى الله (لَأَجِدَنَّ خَيْراً مِنْها) أي من جنّته (مُنْقَلَباً
الصفحه ٣٧٨ :
سورة طه
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الإسم
السادس والثمانون وثلاثمأة : إنّه من أولي النهى ، في
الصفحه ٣٨٨ :
الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) من المعنون بذلك؟ فقال : «نحن والله». فقلت : فأنتم
المسؤولون؟ قال
الصفحه ٤١٦ :
عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) قال : من ضيق (مِلَّةَ أَبِيكُمْ
إِبْراهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ
الصفحه ٤١٧ :
اجْتَباكُمْ وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ
إِبْراهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ