الصفحه ٨١٩ : إسماعيل ، عن أبي حمزة ، عن أبي
جعفر عليهالسلام ، قال : «إنّ الله خلقنا من أعلى علّيين ، وخلق قلوب
شيعتنا
الصفحه ٦٩ :
والمخلصين من اممهم فيأبون حملها ، ويشفقون من ادّعائها ، فحملها (١) الذي قد عرفت ، فأصل كلّ ظلم
الصفحه ٨١ :
إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ) ما هذه الكلمات؟
قال : «هي
الكلمات التي تلقّاها آدم من ربّه فتاب عليه ، وهو
الصفحه ٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، من هم؟ قال : «أمّة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم بنو هاشم خاصّة».
قلت : فما
الحجّة في أمّة
الصفحه ٢٥٥ :
وَلَمْ
يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللهِ وَلا رَسُولِهِ وَلَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً)(١) الآية
الصفحه ٢٦٠ :
وَالْأَرْضَ
مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ
الصفحه ٣٢٠ : » (١).
الإسم
السادس عشر والثلاثمأة : إنّه من الذين ليقيموا الصلاة.
و
[الإسم] السابع عشر والثلاثمأة : إنّه من
الصفحه ٣٢١ : ما هذا الحبل؟ فقال : «هو قول الله تعالى : (إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللهِ وَحَبْلٍ
مِنَ النَّاسِ
الصفحه ٣٤١ :
بكتاب البرهان.
الإسم
الثلاثون وثلاثمأة : إنّه من النحل ، في قوله تعالى : (وَأَوْحى رَبُّكَ
الصفحه ٣٦٩ :
فيها مكتوب : (أَكَفَرْتَ بِالَّذِي
خَلَقَكَ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ
الصفحه ٣٨٤ : : منكر ونكير ، فأوّل من يسألانه عن ربّه ، ثمّ عن نبيّه ، ثمّ عن وليّه
، فإن أجاب نجا ، وإن تحيّر عذّباه
الصفحه ٤٠٩ :
فجاء أبو بكر
وعمر ، ثمّ جاء عليّ عليهالسلام بعدهما ، فأنزل الله في ذلك : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
الصفحه ٥٤٥ : من شيعة عليّ أمير المؤمنين عليهالسلام ، في قوله تعالى : (وَإِنَّ مِنْ
شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ
الصفحه ٥٥٣ :
وأوّل من ابتدأت من خلقي.
ثمّ من بعدك
الصديق عليّ بن أبي طالب أمير المؤمنين وصيّك به أيدتك
الصفحه ٥٩٩ :
ونحن الذين شرع
الله لنا دينه ، فقال في كتابه : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ
الدِّينِ) يا آل محمّد (ما