الصفحه ٦٨ : . (فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطانُ
لِيُبْدِيَ لَهُما ما وُورِيَ عَنْهُما مِنْ سَوْآتِهِما وَقالَ ما نَهاكُما
الصفحه ٨٢ :
عن الكفر ، ثمّ من اجتنب الكبائر صار من جملة الخواصّ الأخصّ ، ثمّ المعصوم
هو الخاصّ الأخصّ ، ولو
الصفحه ٩٩ :
المؤمنين ، [من البيوت في] ما قول الله عزوجل : (لَيْسَ الْبِرُّ
بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ
الصفحه ١٤٦ :
و
[الإسم] السابع والتسعون : إنّه من الّذين وما ضعفوا.
و
[الإسم] الثامن والتسعون : إنّه من الذين
الصفحه ١٩٠ :
مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيامَةِ
يَكُونُ
الصفحه ٢٠٣ :
ثمّ وجدنا رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد أبانه من أصحابه بهذه اللفظة : من كنت مولاه فعليّ
الصفحه ٢٠٨ :
صاحبكم عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، الذي نزلت فيه آيات من كتاب الله عزوجل : (وَمَنْ عِنْدَهُ
عِلْمُ
الصفحه ٢٨٠ :
يسع الناس جهله؟
قال : «شهادة
أن لا إله إلّا الله ، وأنّ محمّدا رسول الله ، والإقرار بما جاء من
الصفحه ٣٨١ :
تَنْفَعُ
الشَّفاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلاً) ، قال : لا ينال
الصفحه ٤٨٢ :
سليمان ، فأرسل إليّ نفرا من الجنّ ، فطلت (١) عليهم ، فجاءني هذا الفارس فأسرني وجرحني ، وهذا مكان
الصفحه ٥٥٢ :
بالعرش سبع سنين ، يستجيرون الله من سخطه ، ويقرّون بما أخذ عليهم ،
ويسألونه الرضا فرضي عنهم بعد ما
الصفحه ٥٩٦ :
تَتَفَرَّقُوا
فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ) [من الشرك] من أشرك بولاية عليّ عليهالسلام (ما
الصفحه ٦٦٦ : ،
إذ دخل رجال من أهل بيته ، ورجال من أصحابه ، ودخلت فاطمة ابنته فيمن دخل ، فلمّا
رأت ما برسول الله
الصفحه ٧٠٣ : المدائني ، قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام ، عن قول الله عزوجل (ثُلَّةٌ مِنَ
الْأَوَّلِينَ* وَثُلَّةٌ
الصفحه ٧٨٢ :
الإسم
التاسع والثمانون وتسعمائة : انّه من ارتضى من رسول ، في قوله تعالى : (إِلَّا مَنِ ارْتَضى