الصفحه ٢٩٣ :
فرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على بيّنة من ربّه ، وأنا شاهد له وأتلوه معه» (١).
٤٨٧
الصفحه ٤٣٣ :
من حيث لا يعلمون ، إنّه من أتى البيوت من أبوابها اهتدى ، ومن أخذ في
غيرها سلك طريق الرّدى ، ووصل
الصفحه ٤٧٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، في حديث قدسيّ : يا محمّد ، عليّ أوّل من آخذ ميثاقه
من الأئمّة. يا محمّد ، عليّ آخر من أقبض روحه
الصفحه ٥١٦ :
إحداهما أطول من الأخرى : أمّا الأولى ، فستّة أيّام ، أو ستّة أشهر ، أو
ستّ سنين ، وأمّا الأخرى
الصفحه ٥٥٤ :
من قال : بلى عند قوله : (أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ)(١).
ثم أخذ الميثاق
منهم بالنبوّة لمحمّد
الصفحه ٥٥٩ :
يعني أمير المؤمنين عليهالسلام (أَنْتُمْ عَنْهُ
مُعْرِضُونَ* ما كانَ لِي مِنْ عِلْمٍ بِالْمَلَإِ
الصفحه ٦٠٤ : إِلى
مَرَدٍّ مِنْ سَبِيلٍ) فنوالي عليّا عليهالسلام (وَتَراهُمْ
يُعْرَضُونَ عَلَيْها خاشِعِينَ مِنَ
الصفحه ٦٧٣ :
محمّد عبدك ورسولك ، اغفر للخاطئين من شيعتي». قال ابن مسعود : فخرجت لأخبر رسول
الله
الصفحه ٨٢٠ :
تلحق بهم ، يقول الله عزوجل : (أَلْحَقْنا بِهِمْ
ذُرِّيَّتَهُمْ)(١) ، والمقرّبون يشربون من تسنيم
الصفحه ٨٩٧ :
مع سابق علمه بالفريقين من أهلها ، وليجعل ذلك مثالا لأوليائه وأمنائه ،
وعرّف الخليقة فضل منزلة
الصفحه ١٦٧ : أُوتُوا
نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ
لِلَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٢٩٢ :
عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ)(١).
٤٨٤ / ٣ ـ عليّ
بن إبراهيم ، قال
الصفحه ٣٤٨ :
من قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : سلّموا على عليّ بإمرة المؤمنين ؛ وكان ممّا أكّده
الله
الصفحه ٤٧٥ :
تنزل كلّ سماء ، تكون كلّ واحدة منها من وراء الاخرى ، وهي ضعف التي تليها
، ثمّ ينزل أمر الله في
الصفحه ٧١٠ :
بِسُورٍ
لَهُ بابٌ باطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذابُ*
يُنادُونَهُمْ