الصفحه ٩٥ : عليهالسلام :
«(إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى) في عليّ عليهالسلام
الصفحه ١٠١ : : (فَمَنْ تَبِعَنِي
فَإِنَّهُ مِنِّي)(١).
وأمّا قولك :
النسناس. فهم السواد الأعظم ـ وأشار بيده إلى جماعة
الصفحه ١١٣ : ابن أذينة ، عن فضيل بن يسار (١) ، قال : سألت أبا جعفر عليهالسلام عن هذه الرواية : «ما من آية الاولها
الصفحه ١٢٢ : اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ) فأخرج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من الأنفس معه أبي ، ومن البنين أنا
الصفحه ١٣١ : ومعه أصحابه في المسجد ، فقال : يطلع
عليكم من هذا الباب رجل من أهل الجنّة يسأل عمّا يعنيه ؛ فطلع عليهم
الصفحه ١٣٩ : : اسلكوا سبيل أصحابكم ، فينصرفون ظمأ مظمئين مسودّة وجوههم
، لا يطعمون منه قطرة.
ثمّ ترد عليّ
راية هامان
الصفحه ١٤١ : الامّة التي بعث الله فيها ومنها واليها ، وهم
الأمّة الوسطى ، وهم خير امّة أخرجت للناس» (٣).
الإسم
الصفحه ١٤٣ :
مِنَ
اللهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ)(١) فالحبل من الله كتابه ، والحبل من الناس وصيّي».
فقالوا
الصفحه ١٤٧ : وَمَنْ يُرِدْ ثَوابَ
الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها وَمَنْ يُرِدْ ثَوابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْها
الصفحه ١٤٩ :
عن قول الله عزوجل : (أَفَمَنِ اتَّبَعَ
رِضْوانَ اللهِ كَمَنْ باءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللهِ وَمَأْواهُ
الصفحه ١٨٥ : ، والذي صاروا إليه من الخلاف لكم ، والعداوة لكم
والبراءة منكم ، والذي (٣) تأفكوا به من حياة أبي صلوات الله
الصفحه ١٨٦ : مثل عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ومثلنا من بعده في هذه الأمّة كمثل موسى النبيّ والعالم
عليهماالسلام
الصفحه ٢١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم» (٣).
الإسم
التسعون ومائة : إنّه من الآيات ، في قوله تعالى : (وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا بِآياتِنا
الصفحه ٢٥٢ : عليهالسلام : «أنت الذي أنزل الله فيه : (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى
النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ
الصفحه ٢٥٣ : ؛ يعني أنّه من أدرك يوم
عرفة إلى طلوع الشّمس (١) من يوم النّحر فقد أدرك الحجّ ، ومن فاته ذلك فاته
الحجّ