الصفحه ٤٣٢ :
والروايات في
هذه الآية كثيرة ، من أرادها وقف عليها من كتاب البرهان من روايات الخاصّة
والعامّة
الصفحه ٤٦٤ : عمرو ، عن
سليمان بن خالد ، قال : كنّا عند أبي عبد الله عليهالسلام : فقرأ : (فَما لَنا مِنْ
شافِعِينَ
الصفحه ٥١٧ : البرهان.
الإسم
السابع عشر وستمائة : انّه من المؤمنين.
[الإسم]
الثامن عشر وستمائة : انّه من ـ رجال
الصفحه ٥٣٣ : عليهالسلام : «سبحان الله! لقد تقلّدت عظيما من الأمر ، بلغني عنك
أمر فما أدري أكذلك أنت ، أم يكذب عليك؟». قال
الصفحه ٥٣٥ :
ثمّ قال : «ما
من أحد من الأوّلين والآخرين إلّا وهو محتاج إلى شفاعة محمّد رسول الله
الصفحه ٥٣٨ :
اللهَ
مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ) ، قال : كان عليّ عليهالسلام يخشى الله ويراقبه ، ويعمل بفرائضه
الصفحه ٥٤٦ : صفوتي من خلقي. ورأى نورا إلى جنبه ، فقال : إلهي ، وما
هذا النور؟ فقيل له : هذا نور عليّ بن أبي طالب ناصر
الصفحه ٥٦٥ : المتفرّقون ولايته ، وهم في ذلك يلعن بعضهم بعضا ، ويبرأ بعضهم من بعض ،
فأمّا رجل سلم لرجل فإنّه الأوّل حقّا
الصفحه ٥٨٣ :
وَعِلْماً
فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تابُوا) من ولاية فلان وفلان وبني أميّة (وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ) أي
الصفحه ٥٨٤ :
تابُوا) : «من ولاية جماعة وبني أميّة» (وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ) : «آمنوا بولاية عليّ عليهالسلام ، وعليّ
الصفحه ٥٩٥ : ، ونحن الذين شرع لنا دينه ، فقال في كتابه : (شَرَعَ لَكُمْ) يا آل محمّد (مِنَ الدِّينِ ما
وَصَّى بِهِ
الصفحه ٦٠٥ : بن يعقوب : عن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد ، عن الحسين بن سعيد ، عن
النضر بن سويد ، عن يحيى
الصفحه ٦٠٨ : النور ، فقال : (نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادِنا) يعني عليّا عليهالسلام ، هدى به من هدى من خلقه
الصفحه ٦٢٢ : / ٣٣ ـ
محمّد بن يعقوب : عن عدّة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن محمّد بن سليمان ، عن
أبيه ، عن أبي
الصفحه ٦٣١ :
معاشه منها ، فقال له : اذهب فاستغث الله عزوجل ، فقال الرجل : ما أزال أدعو وأبتهل إليه ، فكلّما