الصفحه ٤٦٨ : لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم» (١).
والروايات في
هذه الآية كثيرة مذكورة في كتاب البرهان.
الإسم
الصفحه ٢٧٩ :
٤٥٥ / ٥١ ـ [وعنه
:] عن كتاب (شرف النبيّ) عن الخركوشي ، و (الكشف) عن الثعلبي ، قالا : روى
الأصمعيّ
الصفحه ٣٤٢ : (٤) ، فسمّي أمير النحل» (٥).
وباقي الروايات
في معنى الآية زيادة على ما هنا تؤخذ من كتاب البرهان.
الإسم
الصفحه ٥٦٩ : / ٢٢ ـ
أبو عليّ الطبرسي : الذي جاء بالصدق : محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وصدق به : عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٨٠٣ :
وخرج بنفسه وقال له : «أتعرف النبأ العظيم الذي هم فيه مختلفون؟». قال :
لا. فقال له عليّ
الصفحه ٤٨٧ : (٣).
وباقي الروايات
تؤخذ من كتاب البرهان.
الإسم
الرابع والثمانون وخمسمأة : انّه من الوجه ، في قوله تعالى
الصفحه ٨٥٤ : رواه بالإسناد
الصحيح عن ابن مسعود (٤).
وساق الحديث في
ذكر بعض أسمائه في القرآن إلى أن قال : وقوله ان
الصفحه ١٠٥ : كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين» (١).
وبقيّة
الروايات في الآية مذكورة في كتاب البرهان
الصفحه ٥٤٠ : : (وَقالُوا الْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ).
[الإسم]
السابع والخمسون وستمائة : (إِنَّ
الصفحه ٥٤٣ : المؤمنين عليهالسلام» (١).
٩٦٩ / ٤ ـ وعنه
: رواه عن أبي ذرّ ، في كتاب (مصباح الأنوار) ، قال : كنت سائرا
الصفحه ٥٦٨ :
[الإسم]
الثامن والثمانون وستمائة : في قوله تعالى : (لِيُكَفِّرَ اللهُ
عَنْهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي
الصفحه ٢١٥ : ومائة : إنّه من النجوم ، في قوله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي
جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِها فِي
الصفحه ٤٥٢ : فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً)(١).
وباقي الروايات
في الآية تؤخذ من كتاب البرهان.
الإسم
الثالث والثلاثون
الصفحه ٤٧٥ :
كُنْتُمْ تُوعَدُونَ)(٢).
وفي الآية
روايات كثيرة مذكورة في كتاب البرهان.
الإسم
السابع والستون وخمسمأة
الصفحه ٥٦٠ : نسبّح الله ، فسبّحت الملائكة بتسبيحنا قبل أن يخلق الله عزوجل آدم عليهالسلام بألفي عام. فلمّا خلق الله