الصفحه ١٥٢ : ، فأنزل الله بأسمائهم في كتابه ، وذلك قول الله : ألم
تر إلى الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم
الصفحه ٦٩٤ : ، عن يحيى بن العطّار (٢) ، قال : سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول في قول الله عزوجل : (مَرَجَ
الصفحه ٢٠٢ : الأخرى عنه ، في هذا المعنى بعينه ، قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّي تارك فيكم الثقلين : كتاب الله
الصفحه ٤٠٥ :
فقال : يا داود
، نحن الصلاة في كتاب الله عزوجل ، ونحن الزكاة ، ونحن الصيام ، ونحن الحج ، ونحن
الصفحه ٩٢ :
__________________
(١) في المصدر : بما.
(٢) في المصدر زيادة : وبما ضيّعوا.
(٣) مختصر بصائر الدرجات : ٦٥.
(٤) تفسير
الصفحه ٧٤ : تهوى أنفسكم
بموالاة عليّ استكبرتم ؛ ففريقا من آل محمّد كذّبتم ، وفريقا تقتلون ، فذلك
تفسيرها في الباطن
الصفحه ٣٩١ : العراق ـ كيف
تسبّون رجلا هذا منزله من منزل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. وأشار بيده إلى بيت عليّ
الصفحه ٢٨٦ : : يا غلام ، ادع لنا عليّا. فقال عمر : بل يؤتى
الحكم في منزله.
فأتوه ومعهم
سلمان الفارسي ، فأخبره
الصفحه ١٩٤ : عليهالسلام عن قول الله تبارك وتعالى : (وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْإِيمانِ فَقَدْ
حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي
الصفحه ١٦ : السيّد هاشم البحراني في خاتمة تفسير البرهان أنّه سافر
إلى إيران ، وزار المشهد الرضوي المقدّس ، وروى هناك
الصفحه ٧٤٨ : عليهمالسلام» (١).
الإسم
الثاني والخمسون وتسعمائة : انّه النور ، في قوله تعالى : (فَآمِنُوا بِاللهِ
الصفحه ٦٩٣ : ، رفعه إلى جعفر بن
محمّد عليهماالسلام (٢) ، في قول الله عزوجل : (فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
الصفحه ٣٤٦ : غيرنا» (٢).
٦٠٣ / ٣٢ ـ عنه
: بإسناده عن عطاء الهمداني ، عن أبي جعفر عليهالسلام في قول الله : (إِنَّ
الصفحه ٥٩٥ :
أولاد الأوصياء ، ونحن المخصوصون في كتاب الله ، ونحن أولى الناس برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ونحن
الصفحه ٤٥٣ : رَبِّهِ ظَهِيراً) ، قال : «تفسيرها في بطن القرآن : عليّ عليهالسلام هو ربّه في الولاية والطاعة ، والربّ هو