الصفحه ٢٩٤ : ، وأوّل من آمن وصدّق الله ورسوله. وقد قال الله عزوجل في كتابه المنزل على نبيّه المرسل : (أَفَمَنْ كانَ
الصفحه ٤٦٨ : لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم» (١).
والروايات في
هذه الآية كثيرة مذكورة في كتاب البرهان.
الإسم
الصفحه ١٨٠ : وادخلت الجنّة فرفعت في أعلى علّيين فكيف لي بك يا نبيّ الله؟
فنزلت (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ
الصفحه ٣٢٢ : قلوبكم فإنّه هو ، لأنّ الله عزوجل يقول في كتابه : (فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً
مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ
الصفحه ٣٢٩ : ) : بإسناده عن عبد الله بن سليمان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام في عدّة مواضع من الكتاب (٤).
٥٦١ / ١٢
الصفحه ٩٥ : وَالْهُدى مِنْ بَعْدِ ما بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي
الْكِتابِ). قال : «نحن يعني بها ، والله المستعان ، إنّ
الصفحه ١٩٠ : (٣) ، قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن قول الله : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ
الصفحه ٨٩٠ :
قوله : (وَمَثَلُ الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ). قال : «نزلت في
الصفحه ٩١٧ : ، ١٣٨٠ ه.
٥٥ ـ تفسير
القرطبي (الجامع لأحكام القرآن) : لأبي عبد الله محمّد بن أحمد الأنصاري القرطبي
الصفحه ٥٢ :
سورة البقرة
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الإسم الثاني : (الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ).
الإسم
الصفحه ١٦٩ : (روض الجنان) بما ذكره أبو عبد الله
المرزبانيّ ، بإسناده عن الكلبيّ ، عن أبي صالح ، عن ابن عبّاس ، في
الصفحه ٦٠٨ : الفضيل ، عن أبي حمزة ، عن أبي
جعفر عليهالسلام ، في قول الله لنبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : (ما كُنْتَ
الصفحه ١٤٣ : فإنّه هو ، لأنّ الله عزوجل يقول في كتابه : (فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً
مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ
الصفحه ٣٣١ : ، وقال الله
تعالى في كتابه العزيز : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ) فأوّل المتوسّمين رسول
الصفحه ١٨٥ : ما جهلوه من ذلك إلى عالمه ومستنبطه
، لأنّ الله يقول في محكم كتابه : (وَلَوْ رَدُّوهُ
إِلَى الرَّسُولِ