الصفحه ١١٦ :
وشهدوا كما شهد لنفسه ، وأمّا قوله : (وَأُولُوا الْعِلْمِ
قائِماً بِالْقِسْطِ) فإنّ اولي العلم
الصفحه ١٢٢ : » (١).
١٥٢ / ٢٨ ـ ومن
طريق المخالفين ما رواه مسلم في الجزء الرابع في ثالث كراس من أوله في باب فضائل
عليّ
الصفحه ١٢٨ : أمّة سابق ، وأسلم المنافقون كرها ، وكان عليّ
بن أبي طالب عليهالسلام أوّل الأمّة إسلاما ، وأوّلهم من
الصفحه ١٣٢ : : ٨.
(٣) أمالي الطوسي : ٢٧٢ / ٤٨.
(٤) العواتق : جمع عاتق : وهي الشابّة أوّل ما تدرك ، وقيل : هي التي لم
تبن من
الصفحه ١٣٣ : أصحاب الإمام السجّاد عليهالسلام ، ولم يكن في زمان الإمام في أوّل أمره إلّا خمسة هو
أحدهم ، وكان يثني
الصفحه ١٣٧ : وجوهكم.
ثمّ ترد عليّ
راية ذي الثدية مع أوّل الخوارج وآخرهم ، فأسألهم : ما فعلتم بالثقلين من بعدي
الصفحه ١٤٣ : .
(٢) الزّمر ٣٩ : ٥٦ ، جنب الله أي حقه أو طاعته أو أمره وأول بأمير
المؤمنين عليهالسلام.
(٣) الفرقان ٢٥ : ٢٧
الصفحه ١٥٢ : أهل مكّة ، وفي مكّة صناديد قريش ورجالها؟! والله ، الكفر أولى
بنا ممّا نحن فيه ؛ فساروا ، وقالوا لهما
الصفحه ١٦٧ :
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ)(٢) فكان جوابه : «(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا
الصفحه ١٧٠ : ، أن يؤدّي الأوّل إلى الإمام الذي
بعده الكتب والعلم والسّلاح ، (وَإِذا حَكَمْتُمْ
بَيْنَ النَّاسِ أَنْ
الصفحه ١٩٠ : المؤمنين عليهماالسلام حقّا من الأوّلين والآخرين» (٢).
٢٧٠ / ٦٠ ـ عنه
: بإسناده عن المفضّل بن عمر
الصفحه ٢٠٠ : يُقِيمُونَ الصَّلاةَ
وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ راكِعُونَ) وفرض من ولاية أولي الأمر ، فلم يدروا ما هي
الصفحه ٢٤٦ : ولايته» (١).
الإسم
السادس والعشرون ومأتان : إنّه من أولي القربى ، في قوله تعالى : (وَاعْلَمُوا أَنَّما
الصفحه ٢٥٣ : الحجّة والمحرّم وصفر وشهر ربيع الأوّل
وعشر من شهر ربيع الآخر. ولو كان الحجّ الأكبر يوم عرفة لكان السّيح
الصفحه ٢٦٢ : : «اقرأه». فقرأته وإذا فيه سطران : الأوّل : لا إله إلّا الله ، محمّد رسول
الله.
والثاني : (إِنَّ عِدَّةَ