الصفحه ٢٢ : في ٣ ذي الحجّة سنة ١٠٩٥ ه (٣).
٦ ـ البهجة
المرضيّة في إثبات الخلافة والوصيّة. قال الشيخ الطهراني
الصفحه ٢٣ : (الذريعة)
: ولعلّه الذي مرّ بعنوان (إثبات الوصيّة) وبعنوان (البهجة المرضية) ، وعلى أيّ
فهو للسيّد هاشم
الصفحه ٢١ :
مؤلّفاته المذكورة في مصادر ترجمته :
١ ـ إثبات
الوصيّة. قال الطهراني في (الذريعة) : ويأتي له (البهجة
الصفحه ١٠١ : والخمسون : من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله ، في قوله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
ابْتِغا
الصفحه ٨٩٠ :
قوله : (وَمَثَلُ الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ). قال : «نزلت في
الصفحه ٣٢ : مريضا لا يقدر على الحركة أربعة أشهر بإلحاح جماعة من الطلّاب وهو لا يقدر على
الكتابة لغاية ضعفه ومرضه
الصفحه ١٠٣ : قريش ، وفيه نزلت هذه
الآية : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ)(٣).
١٠٦
الصفحه ٨٣٨ : ).
[الإسم]
الخامس والتسعون وألف : (راضِيَةً).
و
[الإسم] السادس والتسعون وألف : (مَرْضِيَّةً).
[الإسم
الصفحه ٨٣٩ : إِلى
رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً) بالولاية (مَرْضِيَّةً) بالثواب (فَادْخُلِي فِي
عِبادِي) يعني محمّدا
الصفحه ١٠٢ : ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَاللهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ)(٥).
١٠٥ / ٨٦ ـ
وعنه ، قال : أخبرنا أبو عمرو
الصفحه ١٠٤ : النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَاللهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ) فإنها نزلت في عليّ بن
الصفحه ١٣٢ : البجليّ ، عن أبي الحسن عليهالسلام في خطبة خطبها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في مرضه ، وفي الخبر
الصفحه ٢٤٨ : عليهمالسلام ، قال : «دخل عليّ عليهالسلام على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في مرضه ، وقد أغمي عليه
الصفحه ٤٠٩ : الشَّيْطانُ
فِتْنَةً) يعني فلانا وفلانا (لِلَّذِينَ فِي
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ). قال : الشكّ (وَالْقاسِيَةِ
الصفحه ٤٣٨ : مُذْعِنِينَ* أَفِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ أَمِ ارْتابُوا أَمْ يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ