الصفحه ١٥٢ :
و
[الإسم] الثالث عشر ومائة : (فَانْقَلَبُوا
بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ)
و
[الإسم] الرابع
الصفحه ١٩٥ : وَكِتابٌ مُبِينٌ)(٤).
٢٨٣ / ٦ ـ عليّ
بن إبراهيم : يعني بالنور : النبيّ وأمير المؤمنين والأئمّة عليهم
الصفحه ٢١٥ : ولا رياء» (٢).
الإسم
الثاني والتسعون ومائة : إنّه من الذين هدى الله.
و
[الإسم] الثالث والتسعون
الصفحه ٢٧٥ : ومأتان : (الرَّاكِعُونَ).
[الإسم]
الثالث والسبعون ومأتان : (السَّاجِدُونَ).
[الإسم]
الرابع والسبعون
الصفحه ٣١٦ : كتاب البرهان.
الإسم
الثالث عشر والثلاثمأة : إنّه من النعمة التي بدّلت كفرا ، في قوله تعالى : (أَلَمْ
الصفحه ٣٧٧ :
الإسم
الثالث والثمانون وثلاثمأة : إنّه من الذين آمنوا.
[الإسم]
الرابع والثمانون وثلاثمأة
الصفحه ٣٧٨ : بعده ، من ادّعاء أبي فلان الخلافة
والقيام بها ، والآخر من بعده ، والثالث من بعدهما ، وبني أميّة ، فأخبر
الصفحه ٣٨٣ : تَطْهِيراً)(٤)» (٥).
والروايات بهذا
المعنى متعددة ومذكورة في كتاب البرهان.
الإسم
الثالث والتسعون وثلاثمأة
الصفحه ٤٢١ :
وأنت والله دليلهم ، وبك يهتدون» (١).
والحديث طويل
ذكرناه بطوله في تفسير هذه الآية من كتاب
الصفحه ٤٣٢ :
والروايات في
هذه الآية كثيرة ، من أرادها وقف عليها من كتاب البرهان من روايات الخاصّة
والعامّة
الصفحه ٤٥٢ : فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً)(١).
وباقي الروايات
في الآية تؤخذ من كتاب البرهان.
الإسم
الثالث والثلاثون
الصفحه ٤٧١ :
قرن واحد» (١).
الإسم
الثالث والستون وخمسمأة : انّه من خلفاء الأرض ، في قوله تعالى : (أَمَّنْ
الصفحه ٥٤٠ : في كتاب البرهان من أرادها وقف عليها من هناك.
الإسم
الثالث والخمسون وستمائة : (جَنَّاتُ عَدْنٍ
الصفحه ٦٥٧ : من كتاب البرهان في مواضع.
الإسم
الحادي عشر والثمانمائة : انّه الزراع ، في قوله تعالى : (يُعْجِبُ
الصفحه ٦٨٥ :
سورة النجم
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الإسم
الثالث والخمسون وثمانمائة : انّه مراد ، في قوله