الصفحه ١٠٥ : كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين» (١).
وبقيّة
الروايات في الآية مذكورة في كتاب البرهان
الصفحه ١١٧ : )(٦). (٧)
__________________
(١) الكافي ٨ : ٢٦٦ / ٣٨٩.
(٢) في المصدر : فليس هو للذي أخذه.
(٣) تفسير العيّاشي ١ : ١٦٦ / ٢٣.
(٤) آل
الصفحه ١٢٥ : كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ
الصفحه ١٦٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أحد الوالدين ، وعليّ الآخر». فقلت : أين موضع ذلك في
كتاب الله؟ قال : «اقرأ (اعْبُدُوا اللهَ وَلا
الصفحه ١٧٢ : » (١).
والروايات بهذا
المعنى كثيرة مذكورة في كتاب البرهان.
الإسم
التاسع والخمسون ومائة : من أولي الأمر ، في قوله
الصفحه ٢١٤ : ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، في قوله تعالى : (الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ
الصفحه ٢٣٧ :
والأحاديث بهذا
المعنى كثيرة زيادة على ما ذكرنا هنا من أراد وقف عليه من كتاب البرهان في تفسير
الصفحه ٢٤١ : تعالى : (الم* ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ
هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) من سورة البقرة.
الإسم
الثاني عشر
الصفحه ٢٤٧ : بكثرة في تفسير كتاب البرهان.
الإسم
السابع والعشرون ومأتان : إنّه نصر الله تعالى.
و
[الإسم] الثامن
الصفحه ٢٧٠ : أعمالكم لتعرض عليّ في كلّ
يوم وليلة».
قال : فاستعظمت
ذلك ، فقال لي : «أما تقرأ كتاب الله عزوجل : (وَقُلِ
الصفحه ٣٢٤ : الله في (بصائر الدرجات) ـ وكلما في هذا الكتاب عنه فهو منه ـ قال : حدّثنا
موسى بن جعفر البغدادي ، عن علي
الصفحه ٣٢٩ : ) : بإسناده عن عبد الله بن سليمان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام في عدّة مواضع من الكتاب (٤).
٥٦١ / ١٢
الصفحه ٣٣٨ : شركاؤكم ، ومن أطعتموهم في
الدنيا؟ (٢).
وباقي تفسير
الآية يؤخذ من كتاب البرهان.
الإسم
التاسع والعشرون
الصفحه ٣٦٠ : »)(١).
الإسم
الستون وثلاثمائة : أمر ربّي. والخطبة طويلة تقدّمت ، في قوله تعالى : (الم ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ
الصفحه ٤٤٠ : » (٣).
والروايات في هذه
الآية بانها في الائمة عليهمالسلام كثيرة مذكورة في كتاب
__________________
(١) النور ٢٤