الصفحه ٥١١ : الله
والكتاب عزيز
في عليّ وفي
الوليد قرآنا
فتبوّا
الوليد من ذاك فسقا
الصفحه ٥١٢ : والستمائة : انّه من الأئمّة الذين في كتاب الله ، في قوله تعالى : (وَجَعَلْنا مِنْهُمْ أَئِمَّةً).
[الإسم
الصفحه ٥١٦ : وتعالى هذه الآية : (وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ
أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) سألت رسول الله
الصفحه ٥١٩ : في كتاب البرهان.
الإسم
الحادي والعشرون وستمائة : انّه مراد ، في قوله تعالى : (وَكَفَى اللهُ
الصفحه ٥٢١ : الآية : (وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ
أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ)(٢) ، وكان عليّ بن الحسين
الصفحه ٥٣١ : كتاب الله أنّ القرى رجال؟ قال أبو عبد الله عليهالسلام : أليس الله تعالى يقول : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الصفحه ٥٣٣ : : «أرأيت من قال
الله له في كتابه : إنّك آمن ، هل عليه خوف بعد هذا القول؟» فقال الحسن : لا.
فقال أبو جعفر
الصفحه ٥٣٩ : ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، في قوله تعالى : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ
الصفحه ٥٤٣ : المؤمنين عليهالسلام» (١).
٩٦٩ / ٤ ـ وعنه
: رواه عن أبي ذرّ ، في كتاب (مصباح الأنوار) ، قال : كنت سائرا
الصفحه ٥٤٦ : أمير المؤمنين. قال : فأخبر الله في كتابه ، فقال : (وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ)»
(١).
٩٧٣
الصفحه ٥٤٨ : مَعْلُومٌ).
والروايات في
هذه الآية بهذا المعنى كثيرة ذكرت في كتاب البرهان.
الإسم
السادس والستون وستمائة
الصفحه ٥٥٧ : : (كِتابٌ أَنْزَلْناهُ
إِلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ) أمير المؤمنين والأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ٥٦٠ : بابويه في كتاب (بشارات الشيعة) : بإسناده عن أبي سعيد الخدري ، عن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٦٨ : بن محمّد وعليّ بن
مهزيار والعبّاس وغيرهم. له كتاب.
رجال البرقي : ٥١ ؛ رجال النجاشي : ٣٠ /
٦٢ ؛ رجال
الصفحه ٥٨٤ : هو السبيل» (٣).
وباقي الروايات
في الآية تؤخذ من كتاب البرهان.
الإسم
الرابع والسبعمائة : من الآيات