الصفحه ١٦٨ : آلَ إِبْراهِيمَ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) ، قال : «جعل منهم الرسل
الصفحه ١٧٨ : عليهالسلام ـ في حديث له مع أبي بصير ـ قال له عليهالسلام : «يا أبا محمّد ، لقد ذكركم الله في كتابه ، فقال
الصفحه ٤١٦ : حقّكم ، ومزّقوا من
كتاب الله ، وعدلوا حكم غيركم بكم ، فالزموا الأرض (فَأَقِيمُوا
الصَّلاةَ وَآتُوا
الصفحه ٤٩٤ : جعفر عليهالسلام ، في قوله عزوجل : (فَالَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يُؤْمِنُونَ بِهِ) ، قال : «هم آل
الصفحه ٥٦٣ : وعدوّنا في آية من كتاب الله ، فقال عزوجل : (هَلْ يَسْتَوِي
الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا
الصفحه ٧١٨ : لأبي جعفر عليهالسلام : لقد آتى الله أهل الكتاب خيرا كثيرا ، قال : «وما ذاك»؟
قلت : قول الله عزوجل
الصفحه ٣١٠ : وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ) ، قال : «إيّانا عنى ، وعليّ عليهالسلام أوّلنا وأفضلنا وخيرنا
الصفحه ٩٠ : ](٣) ، عن بريد العجلي (٤) ، قال : سألت
__________________
(١) الكافي ١ : ١٩٠ / ٢.
(٢) الكافي ١ : ١٩١
الصفحه ١٠٤ : كثيرا منها زيادة على ما هنا في كتاب
البرهان في تفسير القرآن من أرادها وقف عليها من هناك مرويّة من طرق
الصفحه ١٩٨ : التسليم له والإذعان لرأيه ، مضافا إلى اجتماع خلال الفضل
والدين فيه.
وثّقه كافة أرباب التراجم ، وروى
الصفحه ٢٥٥ : مِنْ دُونِ اللهِ
وَلا رَسُولِهِ وَلَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً) فقلت في نفسي ، لا في الكتاب : من ترى
الصفحه ٣٠١ : على رجل ثمّ مات ذلك الرجل ، ماتت الآية ، مات الكتاب ، ولكنّه حيّ يجري
فيمن بقي كما جرى فيمن مضى
الصفحه ٣١٧ : الآية تؤخذ من كتاب البرهان.
الإسم
الرابع عشر والثلاثمأة : إنّه من بني إبراهيم عليهالسلام الذين لم
الصفحه ٦٠٥ : : (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَلَا الْإِيمانُ) ، قال
الصفحه ٦١٨ : : «قال جلّ ذكره : (فَسْئَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ)(٤) ، قال : الكتاب : الذكر