الصفحه ٦٩٨ : : [قال عليهالسلام :] «نحن وكتاب الله ، والدليل على ذلك قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّي تارك
الصفحه ٧١٤ : الْأَرْضِ
وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها إِنَّ ذلِكَ
عَلَى اللهِ
الصفحه ٨٢٣ : الْكُفَّارُ ما كانُوا يَفْعَلُونَ»)(٢).
١٤٨٢ / ١٤ ـ
أبو عليّ الطبرسي ، قال : ذكر الحاكم الحسكاني ، في كتاب
الصفحه ٨٢٥ : كتابهم بأيمانهم ، في قوله تعالى : (فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ
بِيَمِينِهِ) الآية.
[الإسم]
الثمانون
الصفحه ٨٣٣ : ، وروى عنه ابن محبوب والحسن الوشّاء وابن
أبي عمير وغيرهم. له كتاب ، وله كتاب آخر اشترك في تأليفه معه غيره
الصفحه ٨٦٣ : جعفر عليهالسلام ، في قوله عزوجل : (لَمْ يَكُنِ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) ، قال : «هم
الصفحه ٨٦٤ :
وأهل الكتاب الشيعة».
وقوله : (وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ) يعني المرجئة (حَتَّى تَأْتِيَهُمُ
الصفحه ٨٧٦ : في
كتابه لأجابتني ، ولكنّها ليست تلك» (٥).
وروى محمّد بن
هارون البكري بإسناده إلى هارون بن خارجة
الصفحه ٨٩٠ :
وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ)(٨) [قال : «أنا هو الذي عنده علم الكتاب»]. وقد صدّقه
الصفحه ٨٩٤ : من الذين يمسكون بالكتاب ، في قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتابِ
وَأَقامُوا الصَّلاةَ
الصفحه ٩٠١ : يومئذ أحد
وهو راكع غير رجل لو ذكر اسمه في الكتاب لاسقط مع ما اسقط من ذكره ، وهذا وما
أشبهه من الرموز
الصفحه ٩٠٢ : قبلنا» (١).
١٦٠٦ / ٤ ـ عنه
: بإسناده عن ميسرة ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : «لو لا أن زيد في كتاب
الصفحه ٩٠٩ :
ذلك نظائره وتأمّل في الروايات عسى تقف على شواهد والله سبحانه وتعالى ولي التوفيق.
ولنختم الكتاب
الصفحه ٩٢٥ : المحمودي ،
الطبعة الاولى ، ١٣٩٨ ه.
١٣٠ ـ فردوس
الأخبار بمأثور الخطاب المخرّج على كتاب الشهاب : للحافظ
الصفحه ٧ : يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ)(٢). وجعل خلائف في الأرض