الصفحه ٤٦٨ : الكتاب؟
قال الرضا عليهالسلام : «فسّر الاصطفاء في الظاهر ، سوى الباطن ، في اثني عشر
موطنا وموضعا
الصفحه ٥١٥ : قوله تعالى : (وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ)(١).
٩٢٥ / ١ ـ ابن
الصفحه ٥١٧ : كِتابِ اللهِ) ، قال : «هو عليّ بن أبي طالب عليهالسلام» (١).
وباقي الرواية
في الآية مذكورة في كتاب
الصفحه ٥٢٢ : الله عزوجل (٤).
وقد ذكرنا
روايات كثيرة ما لا مزيد عليه من طرق الخاصّة والعامّة في كتاب البرهان من
الصفحه ٥٣٠ : عليهالسلام ، فقال له : «يا أخا أهل البصرة ، بلغني أنّك فسّرت آية
من كتاب الله على غير ما أنزلت ، فإن كنت فعلت
الصفحه ٥٣٢ : أكثر منه بمكّة؟».
قال : فما هو؟
قال : «إنّما عنى الرجال». قال : وأين ذلك في كتاب الله؟ فقال : «أو ما
الصفحه ٥٦٩ : (أُولئِكَ هُمُ
الْمُتَّقُونَ)(٣).
١٠١٤ / ٢٤ ـ
ومن طريق المخالفين : ابن المغازلي في كتاب (المناقب) ، يرفعه
الصفحه ٥٧٦ : وتعالى في كتابه هذه
الرموز التي لا يعلمها غيره وغير أنبيائه وحججه في أرضه ، لعلمه بما يحدثه في
كتابه
الصفحه ٥٨٧ : * تَنْزِيلٌ مِنَ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ* كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
الصفحه ٥٨٩ : بإسناده إلى الفضل بن شاذان ، عن داود بن كثير ، قال :
قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : «أنتم الصلاة في كتاب
الصفحه ٥٩٦ : ويدخلون مدخلنا.
نحن النّجباء ،
وأفراطنا أفراط الأنبياء ، ونحن أبناء الأوصياء ، ونحن المخصوصون في كتاب
الصفحه ٦٠٧ : أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَلَا الْإِيمانُ
وَلكِنْ جَعَلْناهُ
الصفحه ٦٠٨ : تَدْرِي
مَا الْكِتابُ وَلَا الْإِيمانُ وَلكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً) : «يعني عليّا عليهالسلام ، وعليّ هو
الصفحه ٦١٣ : الثقلين : أحدهما كتاب الله عزوجل ، من اتّبعه كان على الهدى ، ومن تركه كان على الضّلالة
، ثمّ أهل بيتي
الصفحه ٦٧٢ :
الأعمش له طرق متعددة زيادة على ما هنا مذكورة في كتاب البرهان.
١٢١٩ / ٧ ـ
السيّد الرضيّ في كتاب (المناقب