الصفحه ٩٢٠ : الرابع الهجري)
، قم : منشورات الرضي ، الطبعة الثالثة ، ١٣٦٣ ه. ش.
٨٤ ـ ذخائر
العقبى في مناقب ذوي
الصفحه ٩٢١ : ق) ، منشورات مكتبة الخيام ، الطبعة الثالثة ، ١٣٦٩ ه. ش ، مطبوع باللغة
الفارسية.
٩٩ ـ سفينة
البحار ومدينة
الصفحه ٩٣٠ : الخوئي ، قم : مدينة العلم ،
الطبعة الثالثة ، ١٤٠٣ ه.
١٨٠ ـ معجم
الفرق الإسلامية : لشريف يحيى الأمين
الصفحه ٢٠٢ : ، هو
الحقّ ، فهذا معنى الحديث ، لا ما تأوّله الجاهلون ، ولا ما قاله المعاندون ، من
إبطال حكم الكتاب
الصفحه ٤٠٥ :
فقال : يا داود
، نحن الصلاة في كتاب الله عزوجل ، ونحن الزكاة ، ونحن الصيام ، ونحن الحج ، ونحن
الصفحه ٧٧١ :
قوله عزوجل : (فَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ) ، إلى آخر الكلام : «نزلت في عليّ
الصفحه ٢٧٧ : بوثاقته سوى أنّ
العلّامة نقل ما رواه الكشّي من أحاديث تشهد بشكره وصحّة كتابه ، ثم ذكر آراء بعض
أرباب
الصفحه ٣٥ : والسّماء الذاكر المشرف لأهل البيت في كتابه
العزيز بالتصريح والإيماء القائل : (وَلِلَّهِ
الْأَسْما
الصفحه ١٩٠ :
مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيامَةِ
يَكُونُ
الصفحه ٣١١ : جعفر عليهالسلام ، قال : سمعته يقول في قول الله تبارك وتعالى : (وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ). قال
الصفحه ١١١ :
الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ
فَأَمَّا الَّذِينَ فِي
الصفحه ١٦٧ : أُوتُوا
نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ
لِلَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٢٠٣ : نبيّ بعدي.
فعلمنا أنّ
الكتاب شهد بتصديق هذه الأخبار ، وتحقيق هذه الشواهد ، فيلزم الأمّة الإقرار بها
الصفحه ٢٤٩ : ابن عمّك فأنت أحقّ به منّي ، لأنّ الله يقول في كتابه
: (وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى
الصفحه ٢٦٤ :
شَهْراً
فِي كِتابِ اللهِ)»
(١).
٤٢٦ / ٢٢ ـ
الشيخ الطوسي في كتاب (الغيبة) : عن جابر الجعفي