الصفحه ٢٨٤ : يَكُونُ لِي
أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ) يعني في عليّ بن
الصفحه ٢٨٥ : قُلْ ما يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ
تِلْقاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ
الصفحه ٢٨٩ : إبراهيم : في قوله تعالى : (وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ
نَفْسٍ ظَلَمَتْ) آل محمّد حقّهم (ما فِي الْأَرْضِ) جميعا
الصفحه ٢٩٨ : ) ، [فقال :] «يعني نفسه ، ومن اتّبعه عليّ بن أبي طالب عليهالسلام» (٢)(٣).
٤٩٧ / ٦ ـ
العيّاشي : بإسناده عن
الصفحه ٣٢١ : الله فيه : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يا حَسْرَتى عَلى
ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ)(٣)».
فقالوا : يا
رسول
الصفحه ٣٦٦ : بِاللهِ). ثمّ إنّه عليهالسلام رجع القول إلى نفسه فقال له : (إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مالاً
الصفحه ٤٠٣ : أبغضتموهم ، لأن بغضهم بغضي ، وبغضي هو الكفر بالله ، ثم نعيتم إلي
نفسي ، فوالله لئن مكنهم الله في الأرض
الصفحه ٤٥٥ : ]
الحادي والأربعون وخمسمأة : (وَلا يَقْتُلُونَ
النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِ).
[الإسم
الصفحه ٤٥٦ : لا
يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ
اللهُ إِلَّا
الصفحه ٥١٠ : تقوله أنت؟ ولو سألت أمّك : من أبوك؟ إذ تركت
ذكوان فألصقتك بعقبة بن أبي معيط ، اكتسبت بذلك عند نفسها سنا
الصفحه ٥١٦ : ، ولم يجد في نفسه حرجا ممّا
قضينا ، وسلّم لنا أهل البيت» (١).
٩٢٦ / ٢ ـ عنه
، قال : أخبرنا محمّد بن
الصفحه ٥٣٠ : عبدا ، وقتل ، وفاتت نفسه ـ ثمّ مكث مليّا ، ثمّ
أومأ بيده إلى صدره ، وقال ـ نحن القرى التي بارك الله
الصفحه ٥٥٣ : ءى له : تصدّي له ليراه ، قيل : المراد أنّ الله عزوجل عرّف نفسه لهم فعرفوه.
الصفحه ٥٧٢ : ولسانه الصادق ويده ، وأنا جنب الله الذي يقول : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يا حَسْرَتى عَلى
ما فَرَّطْتُ فِي
الصفحه ٥٧٣ : جماعة ، قالوا له : يا رسول الله ، من
وصيّك؟ فقال : «هو الذي أنزل الله فيه : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ
يا