الصفحه ٨٢ : إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ) جلّ نبيّ الله عن ذلك.
قال الله عزوجل (إِنَّ أَوْلَى
النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ
الصفحه ٨٣ : يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْراهِيمَ
إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْناهُ فِي الدُّنْيا
الصفحه ٨٨ :
قال الله عزوجل : (وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ
مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ).
ثمّ
الصفحه ١٢٠ :
بعض من آل إبراهيم عليهمالسلام.
الإسم
الثالث والسبعون : نفس رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢٢ : وأخي ، ومن النساء
فاطمة أمّي من الناس جميعا ، فنحن أهله ولحمه ودمه ونفسه ، ونحن منه وهو منّا
الصفحه ١٤٣ : : يا
رسول الله ، ومن وصيّك؟ فقال : «هو الذي أنزل الله فيه : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يا حَسْرَتى عَلى
ما
الصفحه ١٥٣ : ومائة : فقد فاز ، في قوله تعالى : (كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ
وَإِنَّما تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ
الصفحه ١٦١ : (٢).
الإسم
الرابع والأربعون ومائة : نفس الناس ، في قوله تعالى : (وَلا تَقْتُلُوا
أَنْفُسَكُمْ)(٣).
٢١٢
الصفحه ١٧١ : النفس
الزكية.
وردت في حقّه روايات مادحه واخرى ذامّة
، وصحّح أحدهم المادحة ، وضعّف الذامّة ، وصرّح
الصفحه ١٨٧ : عليهالسلام وهو خاضع له بتعظيمه (٦) على نفسه كي يقبله : (سَتَجِدُنِي إِنْ
شاءَ اللهُ صابِراً وَلا أَعْصِي لَكَ
الصفحه ٢٢٩ : ء لعرّف العباد نفسه ولكن جعلنا أبوابه وصراطه وسبيله والوجه الذي
يؤتى منه ، فمن عدل عن ولايتنا أو فضّل
الصفحه ٢٣٢ : لأنّ الله عزوجل لو شاء لعرف الناس نفسه حتّى يعرفوا حدّه (٢) ويأتوه من بابه ، [ولكنّه] جعلنا أبوابه
الصفحه ٢٤١ : الأنصاريّ ، قال : قلت
: يا رسول الله ، ما تقول في حقّ علي بن أبي طالب عليهالسلام؟ فقال : ذاك نفسي.
قلت
الصفحه ٢٥٥ : مِنْ دُونِ اللهِ
وَلا رَسُولِهِ وَلَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً) فقلت في نفسي ، لا في الكتاب : من ترى
الصفحه ٢٦٧ : ) قال : «ذهب عليّ أمير المؤمنين عليهالسلام ، فآجر نفسه على أن يستقي كلّ دلو بتمرة يختارها ، فجمع
تمرا