الصفحه ١٠٣ : قريش ، وفيه نزلت هذه
الآية : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ)(٣).
١٠٦
الصفحه ١٠٤ : النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَاللهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ) فإنها نزلت في عليّ بن
الصفحه ٢٥٤ :
بأنّه ممّن لا يطعن عليه ولا طريق لذمّه بالإضافة إلى توثيق ابن الغضائري له في
نفسه ، مع أنّ المفيد قال
الصفحه ٢٩٤ : الشاهد له ومنه ،
والذي نفسي بيده ما أحد جرت عليه المواسي من قريش إلّا وقد أنزل الله فيه من كتابه
طائفة
الصفحه ٣٣٢ : محمّد عليهالسلام فقلت له : يابن رسول الله ، في نفسي مسألة أريد أن
أسألك عنها. فقال : «إن شئت أخبرتك
الصفحه ٣٨٩ : الْقِيامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً)(٣).
٦٨٦ / ٥ ـ
محمّد بن يعقوب : عن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن
الصفحه ٥٧٦ : عليهالسلام في قوله تعالى : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ
يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ) ، قال : «في
الصفحه ٥٧٧ : ، فمن وصلنا وصله الله»
قال : ثمّ تلا هذه الآية : (أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ
يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي
الصفحه ٦٦٩ : تعالى : (وَجاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ
وَشَهِيدٌ)(١).
١٢١٣ / ١ ـ
الحسن بن أبي الحسن الدّيلميّ
الصفحه ٧٢٨ : يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولئِكَ
هُمُ الْمُفْلِحُونَ)(١).
ورواه محمّد بن
العبّاس ، قال : حدّثنا محمّد
الصفحه ٨٠٩ : ]
السابع والأربعون وألف : انّه (وَنَهَى النَّفْسَ
عَنِ الْهَوى).
١٤٥٦ / ٣ ـ ابن
شهر آشوب : عن سفيان بن
الصفحه ٨٣٩ : إليهم ،
ثمّ ينادى نفسه (١) : (يا أَيَّتُهَا
النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ) إلى محمّد وأهل بيته (ارْجِعِي
الصفحه ٢٥ : عليهمالسلام ، وفي مسألة الإمامة ، قال في (الرياض) : وسمّاه نفسه
بكتاب (شفاء الغليل من تعليل العليل) أيضا ، فرغ
الصفحه ٣٦ : نَفْسٌ يا حَسْرَتى عَلى
ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ)(٨) ، جنب الله
الصفحه ٥٥ : يتحرّك ولا نفس يتنفّس غيري ، أنا صاحب القرون الأولى ، أنا الصامت ومحمّد
الناطق ، أنا جاوزت موسى في البحر