الصفحه ٤٥ :
المشاهدة وإن لم نعلم منها الحكم بأن استحالة السوائل إلى الجوامد مضطرّة في كل
مادّة حيوانية ، إلا أنها نافعة
الصفحه ١٩٤ : النافع تغطيتهما بكمادات
مرخية فاترة ، وأما الضمادات الحارة فتتبعهما وتزيد غالبا في توارد الدم ، وينبغي
الصفحه ٢٤٦ : وذلك لا يتم إلا نحو ثلاثة أشهر ، وهذا اللبن نافع في
الأمراض المعدية والمعوية والرئوية إذا أزمنت وأضعفت
الصفحه ١٦٠ : على ذكر بعض الأسماء ، ولا على الأعداد حتى لم يمكنها أن
تعد واحدا إلى ثلاثة ، مع أن الحافظة كانت فيها
الصفحه ٣٥٠ : ء لا فرجة فيها ظاهرها كالفضة المذابة ، وباطنها كالذهب الإبريز ، ثم
انشقت الجدران وخرج من القلعة حيوان
الصفحه ٢٤٩ : الثور مثلا ، أو تنصب
مباشرة في الاثنى عشرى إذا لم توجد هذه الحوصلة كما في الفرس ، (وثانيهما) : وهو
الذي
الصفحه ٣٤٩ :
(واعلم) أن للسلف طرقا لطيفة في هذا الباب :
(أحدها) : يروى أن بعض الزنادقة أنكر الصانع عند جعفر
الصفحه ٤٨٦ : سجرت)........................ ٣٢٢
في بيان قوله تعالى : (يوم ترجف الأرض
والجبال وكانت الجبال كثيبا
الصفحه ٣٢٨ : الكرات السماوية مشاهد
تحركها ، ولا يعرف السكون المطلق إلا للفراغ ، وهذا غاية ما في الباب غير أن طريق
الصفحه ٧٣ :
مختلفة. ثم تنازعوا فيما تنسب له تلك التغذية ، أهي منسوبة للصفات المغذية
التي في هذا الماء ، أو
الصفحه ١٣٤ : ء النخامي ، وهذا الدم سواء
قلنا إنه آت من الشرح الذي في باطن الرحم ، أو من بعض سلوخ في العنق ، قد يكون
الصفحه ١٠٣ : إمكان وجود الخنثى نعم شوهد اجتماع غريب لأعضاء ينسب
بعضها للذكور وبعضها للإناث في فرد واحد ، لكن معظم هذه
الصفحه ٤٩١ :
في بيان قوله تعالى : (أن الله يمسك
السماوات والأرض أن تزولا) إلى قوله : (حليما غفورا) وفيه مسائل
الصفحه ٨ : ) [الحجر : الآية ٢١]. وتفصيل هذه الآية الشريفة بخصوصها مما لا يفي
شرحه مجلدات ؛ لأنه داخل فيها جميع الأشيا
الصفحه ٤ : ، ونيطت بي عمائم الرجولية ممن شغف بتعلم الطب ليالي
وأياما وانهمك في دراسته على قدر الطاقة سنين وأعواما