الصفحه ١٧٠ : .
«المقالة الثالثة والعشرون»
في قوله تعالى
: (وَجَعَلْنا
نَوْمَكُمْ سُباتاً)
(٩) [النّبإ :
الآية ٩]»
طعن
الصفحه ١٢٣ : اليوم الثاني والثالث
، وفي بعض الأحوال يظهر أول يوم ولا يرجع في الثاني ، ثم بعد ذلك يسيل بكثرة ،
والغالب
الصفحه ٣٨٣ :
الحوادث العجيبة إلا عن أحد شيئن : إما عن دوران سائر الفلك في أربع وعشرين
ساعة حول الأرض ، أو عن
الصفحه ٣٩٥ : : الأولى أن الشمس لها نوعان من الحركة ، أحدهما : حركتها بحسب ذاتها على
محورها وتقطعها في خمسة وعشرين يوما
الصفحه ١٤٣ : أعضاء البصر):
أعضاء البصر هي
المقلة التي هي العين الحقيقية والأعضاء النافعة في حفظها ووقايتها من
الصفحه ٧٠ : العقلية ، فرضي زوجها بذلك وصار يعدّ اليوم
الذي يقع فيه الوقاع ويجعل بين كل وقاعين ثلاثة أشهر حتى لا يحصل
الصفحه ٣٩٦ : يختلف كل يوم عن الشمس بإحدى وخمسين دقيقة ، وذلك أن
القمر في حال تجدده يوجد في دائرتي نصف النهار في وقت
الصفحه ٩٠ :
حاد ، فإذا شوهدت علامات الإجهاض في امرأة مصابة بحمى ثقيلة ، أو التهاب
حشوي ، أو حمرة في الوجه
الصفحه ٤٤٨ : ):
وهي تحتوي على
أسماك مهولة مضرة بشراهتها وأسنانها الحادة الموضوعة في فكيها ،
الصفحه ٣٠ : الصفراوية والقابلون للتهيج والساكنون دواما في الأماكن
الباردة جميعا فيتضررون جدّا من تأثير هذه الدرجة الحادة
الصفحه ١٣٢ : الزمن الأول أو الثاني ، فصياح الزمن الأول حاد ، ولا
يختلف في الحس عما تحدثه الأنواع الأخر من الأوجاع
الصفحه ١٩٠ : ٥٤]. إشارة إلى حالة بلوغه وانتقاله وشبابه واكتهاله.
«المقالة الحادية والثلاثون»
في قوله
الصفحه ٢٤١ :
(المقالة الحادية والأربعون)
في قوله تعالى
: (وَالْأَنْعامَ
خَلَقَها لَكُمْ فِيها دِفْ
الصفحه ٣٨٧ : يمتنع أن يرتفع العالم من حيزه إلى الجهة التي فيها حصلت ذات الله
تعالى إلى أن يصير العالم مماسا له
الصفحه ٤٥٠ : قرنيين على شكل منقار الببغا حادين ومنحنيين على نفسهما
والسفلي منها أكبر من العلوي ، وهما محاطان بشفة