الصفحه ٢٥٩ : القسم المتقدم برسغيها القصيرين القويين
المنغرسين ، في الجزء الخلفي من جسمها ، وبالغشاء الذي يضم ثلاثة من
الصفحه ٦٥ :
يدل قطعا على صحة البعث والحشر والنشر وذلك ؛ لأن حدوث الإنسان إنما كان بسبب
اجتماع أجزاء كانت متفرقة في
الصفحه ٤٠٥ :
وموجدا ومحدثا لكل ما سواه ، ومع كونه كذلك فهو رب محسن ومتفضل ، وهذا آخر
الكلام في شرح وتفسير هذه
الصفحه ٢٤٠ :
منتشر لا يناسب استعماله متى وجد التهاب حاد أو مزمن في الأعضاء الهضمية أو
الرئوية ، والمقدار القليل منه
الصفحه ٨٥ : حملت عشرين مرة فجاءت بعشرين طفلا ولدتهم بعد تمام
الأشهر ، ونزلوا في غاية السلامة ، مع أنه لم ينقطع عنها
الصفحه ٢٧٦ :
(المقالة التاسعة والأربعون)
في قوله تعالى
: (وَأَوْحى رَبُّكَ
إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي
الصفحه ٣٩٤ :
ففيه مسائل :
(الأولى):
قرأ ابن كثير
ونافع وأبو عمرو وابن عامر وعاصم في رواية حفص (يغشي
الصفحه ٢٧٢ :
(المقالة السابعة والأربعون)
في قوله تعالى
: (فَأَرْسَلْنا
عَلَيْهِمُ الطُّوفانَ وَالْجَرادَ
الصفحه ٧٧ : الوريدي للأطراف والبطن اختلط به ضرورة ، وهذا
الاختلاط كان تامّا في طفل شرّحه بعضهم ، وكانت القناة
الصفحه ٢٠٤ :
توجد إلا في بعض الطيور والحشرات فالجواب عنه غطوس القناة الصفراوية في
الاثنى عشري يكون بتعاريج في
الصفحه ٢٣٤ : الحيوانات ساكنة في ماء جار ، فإنها تحفظ مسكنها بعمل حشر
طوله نحو مائة قدم ، وسمكه اثنا عشر قدم يكون عموديا
الصفحه ٢١٤ : جميع أسطحتها في مدة أربع وعشرين ساعة مع كون
قطرها أكبر من قطر القمر الممتلئ بثلاث مرات ، وضوئها أقوى من
الصفحه ٢٥٨ : ،
والعرف القصبي مقطوع بانحراف من أمام ؛ فيصير الطيران صعبا ، وذنبها يشتمل في
الغالب على أربع عشرة ريشة
الصفحه ٢٩٠ :
وهذه الحيوانات
العنكبوتية هي حيوانات مفصلية تعيش في الهواء كالحشرات ، وتختلف عنها بأن رأسها
مختلط
الصفحه ١٣٦ : المرأة
قواها العقلية ، ولم يحضرها أحد انته ، والله سبحانه وتعالى أعلم.
«المقالة الثامنة عشرة»
في قوله