الصفحه ٢٢٠ : الأسطوانية التي هي كالديدان
، إلا أن أكثر وجودها في الحيوانات الخواتيمية والحشرات القشرية والمفصلية ، وتوجد
الصفحه ٢٣٢ : ،
ووجهها مفرطح ، وحفرها الأنفية جانبية ، وأليتاها مغطاتان بشعر ، لكنها ليس فيها
إلا عشرون ضرسا كالقردة
الصفحه ٢٧٨ : ، ومتى انفتح البيض واستحال ما فيه في حشرات ينظف النحل
الشغال الخلايا لتصير صالحة لاستقبال بيض جديد ، ولا
الصفحه ٨٠ : الرئوية ، واختار بعضهم أن
الجنين يتشرب الهواء بجميع سطح جسمه بواسطة مسام كما في الحشرات بالطرق الرئوية
الصفحه ٢٨٢ : إلى ثمانية ، والغمد ساق ذو قوام قرني ، والسهم مكون من مسبرين
داخلين في الغمد وقمة حادة ومزينة من
الصفحه ٣١٠ : ممكن فثبت بهذه العشرة المذكورة أن أجرام السماوات والأرضين محتلفة.
(المسألة الخامسة في بيان منافع
الصفحه ١٥٥ : والعلوم. وتمام الكلام في هذا الباب يستدعي مزيد تقرير ، فنقول : قال
تعالى : (وَجَعَلَ لَكُمُ
السَّمْعَ
الصفحه ٢٦٠ : والمزارع كابن عرس والفئران والطيور أكالة
الحشرات نافعة أيضا ، حيث إنها تبيد كثيرا من الحشرات فتدفع عنا
الصفحه ٢٣٣ :
أنياب غليظة طويلة متباعدة عن بعضها يوجد بينهما ستة أسنان قواطع في كل فك ،
والأضراس الأولى حادة أكثر من
الصفحه ٤٧٩ : الحادية والأربعون) في قوله تعالى : (والأنعام خلقها لكم فيها دفء ،) وفيه مسائل ثلاث ٢٤١
الصفحه ٤٨٣ : وجنوده وهم لا يشعرون) ٢٨٣
(المقالة الحادية والخمسون) في قوله تعالى : (وتفقد الطير فقال ما لي لا أرى
الصفحه ٢٣٧ :
حاصل في نفس الأمر ، ولكنه غير المقصود بالذات ، فهذا هو الفائدة في اختيار
هذه العبارة (واعلم) أنه
الصفحه ١٦٨ :
بحيث يبلغ حالة يتشوش فيها ترتيب الجسم ، ويكون منه ألم وجد وتولع ، فعلى
هذا يكون التعلق والمحبة
الصفحه ٥٣ : علقة صغيرة من علق الثعابين ،
وبعضهم زعم أنه يكون دوديا مستطيلا منتفخا في الوسط في اليوم الخامس عشر إلى
الصفحه ٢٢٤ :
فالحشرات تتنفس بهذه الكيفية بجميع نقط باطن جسمها الذي يدخل الهواء فيه من عدة
قنوات تسمى بالقصبات التي