المسألة الأولى في بيان الدلائل الدالة على القدرة من وجوه............................ ٣٥١
الأول أنه تعالى خلقها ليهتدي الخلق بها إلى الطرق والمسالك.......................... ٣٥١
الثاني في الاستدلال بأحوال الشمس على القبلة..................................... ٣٥١
الثالث كون الكواكب زينة للسماء................................................ ٣٥١
الرابع في قوله : (لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر).............................. ٣٥١
الخامس في منافع هذه الكواكب.................................................. ٣٥٢
في قوله تعالى : (قد فصلنا الآيات لقوم يعلمون)................................. ٣٥٢
في بيان تقسيم النجوم إلى سبع مراتب............................................. ٣٥٢
في صور النجوم الشمالية والجنوبية................................................. ٣٥٣
المسألة الثانية في قوله : (لتهتدوا بها) وتعيينه تعالى أوضاع النجوم وتعيينه خطوطها بالأرض ٣٥٤
المسألة الثالثة في قوله تعالى : (وعلامات وبالنجم هم يهتدون)...................... ٣٥٥
في قوله تعالى : (أمن يهديكم في ظلمات البر والبحر)............................ ٣٥٦
(مقالة جميلة) في بيان قوله تعالى : (ألم تروا كيف خلق الله سبع سماوات طباقا) إلى قوله : (سراجا منيرا) وفيه سؤالات ٣٥٧
السؤال الأول قوله : (الذي خلق سبع سماوات طباقا) يقتضي كون بعضها منطبقا على بعض ٣٥٧
السؤال الثاني أن النجوم يشرق منها ضوء مخصوص بها............................... ٣٥٧
السؤال الثالث كيف قال تعالى : (وجعل القمر فيهن نورا)......................... ٣٥٧
(فائدة) اعلم أن أهل الهيئة قد أظهروا في الأرصاد أن صور ما عدا عطارد من الكواكب السيارة تشبه صورة الأرض ٣٥٨
في بيان قوله تعالى : (الذي خلق سبع سماوات طباقا) وفيه مسائل.................. ٣٥٨
المسألة الأولى ذكر صاحب الكشاف في طباقا ثلاثة أوجه............................ ٣٥٨
المسألة الثانية في بيان دلالة هذه السماوات على القدرة من وجوه...................... ٣٥٨
في بيان قوله تعالى : (وإلى السماء كيف رفعت).................................. ٣٥٩
في بيان قوله تعالى : (وبنينا قوقكم سبعا شدادا).................................. ٣٥٩
في بيان قولنا نظيره قوله تعالى : (وجعلنا السماء سقفا محفوظا)..................... ٣٦٠