الصفحه ١٥٧ : جمع فؤاد ؛ نحو أغربة وغراب ، قال
الزجاج : ولم يجمع فؤاد على أكثر العدد ، وما قيل فيه فؤدان كما قيل
الصفحه ١٥٨ : من تلقاء نفسه نحو الحلمة إذا كان ثدي أمه قريبا منه ، ويستمر على كونه لا
يجعل مدة بين إدراك الاحتياج
الصفحه ١٦١ : المفرط ونحو ذلك جميعها إما
أصل أو سبب لجميع الأفعال العظيمة الواقعة من الإنسان خيرها وشرها ، والشعرا
الصفحه ١٧٥ : ليهيئهم الهز للنوم كما يظن فإن الهز يعرض منه طيش الطفل ،
ويهيئ لاحتقانات نحو المخ ، وقد يصدر عنه بالعقل
الصفحه ١٩١ :
صفحاتها ، وقد وردت موضوعات السقط في فهرسها ، وهي على النحو التالي : المبحث
الثاني في رضاعة المرأة الضعيفة
الصفحه ١٩٤ : كالمسهلات القوية
والمدرات للطمث والمعرقات المهيجة ونحو ذلك ، ثم إذا قطعت المرضعة الإرضاع لم يلبث
الثديان
الصفحه ١٩٥ : أي ما لم تقو فاعلية هذا الإفراز القليل
الطويل المدة بالمص ونحوه فإنه ما دام موجودا يسهل في الغالب
الصفحه ١٩٧ : يكن معه ما يتمكن به من أكله
والاغتذاء به نحو الشهوة والقوة والتمييز لم تكمل هذه النعمة ، وذكر الطعام
الصفحه ٢٠٣ : تجتمع مع بعضها فيتكون منها جدع غليظ عظيم يصعد نحو الوجه
المقعر للكبد ، وينقسم إلى فرعين يستقران في ثلم
الصفحه ٢٠٤ : الهضم بسبب تجمعها واحتباسها في القناة الصفراوية لمانع التعرج المذكور تضطر
لأن يصعد نحو القناة المرارية
الصفحه ٢٠٥ : ء الجامد الثفي
فيذهب نحو فوهات الأوعية الماصة أو اللبنية فتمصه وهذه الأوعية كثيرة منتشرة على
سطح الأمعاء لا
الصفحه ٢٠٦ : في الغائط الجزء الملون للنبات كخضرة «الاسفاناخ» وحمزة الفوة ونحو ذلك ، كما
أنها توجد فيه أيضا الحبوب
الصفحه ٢٠٩ : ، فالبول والصفراء واللبن والمني والمادة المخاطية المعوية ونحوها يمتص
من كل منها جزء ، وهي في مواضعها فيدخل
الصفحه ٢٣١ : نحو
الأمام وبأسنانها وقناتها الهضمية ، وثدييها الموضعين في الصدر ، وقضيبها المدلى ،
لكنها تميز عنه
الصفحه ٢٣٨ : ) : الحيوانات المجترة ذوات
القرون العظيمة القابلة للسقوط في كل سنة كالإبل ونحوها (القسم الثالث) :
الحيوانات