الصفحه ٣٥ : والحركة ما لا يوجد في النبات
إلا أن حركته ليست ذاتية ؛ لأنه لا يمكن أن يحكم عليها بأنها ناشئة عن إدراك
الصفحه ١٢ : الزمن المذكور هو نموها الخارق للعادة ، فأنواع «السرخس»
التي لا يتكوّن منها في عصرنا هذا إلا نبات حشيشية
الصفحه ٣٧٨ : لا تنفصل أجزاء الصلب من
بعضها إلا بعنف ، وأما الغازات فلا تماسك فيما بين أجزائها ، وأما الاتحاد ، فهو
الصفحه ١٩ :
وأما المادّة الزلالية فالظاهر أنه لا يتكون منها إلا معظم المخ والنخاع
الشوكي والأعصاب.
المبحث
الصفحه ٣٣ : أَمْرِ رَبِّي وَما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا
قَلِيلاً) [الإسراء : الآية ٨٥].
وفي الآية مسائل
الصفحه ٢١٦ :
يشملنا ، ويتميز الحيوان عن النبات بالبداهة متى عرف أن الأول عضلات وأعصاب
ومعدة ، وبسبب ذلك يتحرك
الصفحه ٢١٢ : كانت طبيعة الأرض التي تغذي منها النبات مهما كانت ، وحيثما كان هذا
الأمر حاصلا في النبات فهو ممكن الحصول
الصفحه ٢٧٢ :
كشفت هذا العذاب آمنا بك فأزال الله عنهم المطر ، وأرسل الرياح فجفت الأرض ، وخرج
من النبات ما لم يروا
الصفحه ١٠٠ :
حكاية وغيبة ، فهو حينئذ عطف على نبين مثلهما ، والمعنى خلقناكم على
التدريج المذكور لغايتين مرتبتين
الصفحه ٣٠١ : نباتات جديدة حال انفصالها من النبات الذي تكونت منه
جميع أوصاف الحيوانية ، أي أنها تكون متحركة وعما قليل
الصفحه ٣٢٤ : غيرت معالمها وبددت
شمائلها وما مضى عليها بعض زمان إلا وأصبحت مفازة قفراء عقيمة لا تنبت شيئا ، وعند
الصفحه ٤٠٠ :
وثنى بالقمر ثم أتبعه بذكر سائر النجوم ، وأما قوله تعالى : (أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ
الصفحه ٣٤ : صفة القرآن : (وَلا رَطْبٍ وَلا
يابِسٍ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) [الأنعام : الآية ٥٩]. وكان
الصفحه ٣٠٠ :
السبب في كون هذه الأجزاء لا يمكن أن تتأثر بأي طريقة كانت إلا ويمتد الفعل
إلى المركز العام الذي هو
الصفحه ٨ : المخلوقات في ذواتها وصفاتها ، كل واحد على
حسبة ، فقدر السماوات والأرض والكواكب والعناصر والمعادن والنبات