الصفحه ٤ : منهما وتفهم فهما ، ثم خصصوا بي المقال
ووجهوا إلي السؤال بأنه هل أشير إليها في القرآن الشريف ، أم صرح
الصفحه ٩ : ، وهي عظام البقر وقرون الإيل ونحو
ذلك ، والفجوات التي يتولد فيها ، «التورب» تركز على أنواع مختلفة من
الصفحه ١٤ :
قرون كثيرة عديدة ، فإن قيل : ما الاستحالات التي حصلت في نباتات الزمن
القديم حتى تحولت إلى كتلة
الصفحه ١٦ : في
القرآن أنه خلق من التراب ، وورد أيضا أنه خلق من الطين ، ومن حمأ ومن ماء مهين ،
إلى غير ذلك ؛ فنقول
الصفحه ١٠٠ : عنه من نوع آخر قريب له في الصورة حيوانات شبيهة به
، ولما أنزل الله تعالى لنا القرآن العظيم ، وبين ما
الصفحه ١٣٦ : وإناث
أخرى ، فأهل القرى يظنون أنه إذا هب ريح الشمال ، وكان الفصل جافا باردا ، وقرب
ذكور المعز والنعاج
الصفحه ١٣٧ : ، وهي هل يتسلطن نوع الذكور على نوع الإناث في البلاد الفقيرة
، أو سني القحط ، وفي القرى التي سكانها
الصفحه ١٤٥ : العسر
الذين يضعون أيديهم خلف آذانهم أو يستعملون القرين السمعي جبرا لضعف العضو ،
والأشعة الصوتية بعد
الصفحه ١٤٨ : ، فكأنه
قرين سمعي ، وغشاء الطبلة يتوتر بالعضلات المحركة للعظيمات إذا تأثر من الهواء
الحامل للاهتزازات
الصفحه ٢١٤ : القرى العظيمة النيرة التي يلزم على ذلك أن
القمر يستفيد نوره منها ، وكثرة الأقوال واختلاف الحدس والتخمين
الصفحه ٢٢١ :
مساسات ، ومثلها في ذلك قرون الحيوانات العنكبوتية ، والزوائد الجانبية المزدوجة
أعضاء معدة للحركة ، فإن
الصفحه ٢٢٦ :
متحرّكة ، وبموجب ذلك تكون لها عضلات كثيرة العدد لا توجد غالبا غير القرية
، وقد تكون مرتبطة بالجلد
الصفحه ٢٤٤ : ، قال
المبرد هذا شائع في القرآن قال تعالى : (فَلَمَّا رَأَى
الشَّمْسَ بازِغَةً قالَ هذا رَبِّي) [الأنعام
الصفحه ٢٥٥ : وقصة النمل وقصة النحل وسائر القصص
المذكورة في القرآن العظيم.
ثم اعلم أنك لو
تأملت في كل طائفة من هذه
الصفحه ٢٧٦ : مستعرض مائل للسنجابية ، وقرونها
خيطية أقل طولا من الرأس والصدر معا وأعينها الصغيرة التي على هيئة مثلث