الصفحه ١٩٦ : إلى الدبر. (الثاني) : الجهاز الماص الذي يمص جميع خواص
الأغذية ، ويسمى باللينفاوي ، وهو الأوعية والغدد
الصفحه ٢٠٣ : حيث إن من خواصها أنها تخلط المواد الغذائية
ببعضها خلطا تاما بحيث تتحد أجزاؤها المائية بالأجزاء الشحمية
الصفحه ٢١٠ : إن الدم عند ذهابه من القلب لا يتنوع أصلا ، ولا يكتسب
أصولا جديدة ، ولا يفقد شيئا من خواصه قبل وصوله
الصفحه ٢١٢ : منتشرة في المادة العضوية ، إلا وهي داخلة في الخواص الحيوية العمومية ،
وهي أيضا داخلة تحت سلطنة المجموع
الصفحه ٢٣٤ :
والثاني للدخول تحت الماء ، وجلد يتحصّل منه فراء غالية الثمن ، وقلب المنستر
يتكون في كيس تحت الذنب ، وخواصه
الصفحه ٢٤٩ : من الحيوانات فيهما خواص
هذه الأغذية بعينها ، وينبغي أن يكون طبخهما لطيفا وقليل الأفاوية ، وجميع
الصفحه ٢٥٠ : ينسبون إلى هذه التجمعات خواص مشابهة البنزهير
الحيواني ، لكنها لا تعتبر الآن إلا من المستغربات ، ويمكن
الصفحه ٢٥٢ : .
(الخواص والاستعمال):
يستعمل الآن
عند صناع المواد العطرية أكثر من استعماله دواء ، ومع ذلك فقد أثبتت
الصفحه ٢٧٨ : حفظه في محلات تحت الأرض
في مدة خدره.
(السادس) أن
هذا الحيوان لما امتاز بهذه الخواص العجيبة الدالة على
الصفحه ٢٩٦ :
سطح الأرض وتتناسل ، ويتأمل فيما اشتملت عليه من الخواص العامة للأجسام ،
كالخير وعدم التداخل والثقل
الصفحه ٢٩٨ : الأجسام الغير العضوية إلا الخواص العامة للمادة.
وأما العضوية
فيوجد فيها زيادة على ما ذكر قابلية التهيج
الصفحه ٣٠٣ :
الروائح ومعرفة جميع الصفات المادية للأجسام وللاختيار والإدراك والشهوات خواص لا
توجد إلا في الحيوانات
الصفحه ٣٩٦ : الكواكب والنيرات كالمسخر في قبول تلك
القوى والخواص عن قدرة المدبر الحكيم الرحيم العليم.
(وثانيها) : أن
الصفحه ٣٩٩ : القمر.
(في بيان خواص الكواكب)
ثم إنه تعالى
خص كل كوكب بخاصية عجيبة وتدبير غريب لا يعلم بتمامه إلا
الصفحه ٤٢١ : من خواصة المؤثرات الأرضية ومنه طفحت مياه البحر على الأرض
مرتين مرة قبل آدم عليهالسلام بدليل قوله