الصفحه ٣٨٤ : السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) [البقرة : الآية ١٦٤].
وفيه مسائل :)
(الأولى : في بيان الاستدلال بأحوال الأرض على
الصفحه ٣٩٢ : فكذا
هاهنا ، فثبت بمجموع هذه الدلائل العقلية والنقلية أنه لا يمكن حمل قوله : (ثُمَّ اسْتَوى) [البقرة
الصفحه ٤٠٠ : وَجِبْرِيلَ وَمِيكالَ) [البقرة : الآية ٩٨] وهما داخلان تحت الملائكة وقال الكعبي : إن مدار هذه
الحجة على أن
الصفحه ٤١٠ : ، وكذلك هاهنا ذكر بقوله : (خَلْقِ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) [البقرة : الآية ١٦٤]. أنه خلق ذواتها ، ثم ذكر
الصفحه ٤٤٤ : قال تعالى :
(وَالْفُلْكِ الَّتِي
تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ) [البقرة : الآية ١٦٤
الصفحه ٤٥٠ : شكل عناقيد أو سبح أو خيوط طويلة ، والجماع يحصل فيها
باشتباك قرون الذكر بقرون الأنثى أولا ثم انطباق
الصفحه ٤٥٨ : الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ
النَّاسَ) [البقرة : الآية ١٦٤].
وقوله تعالى : (وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي
الصفحه ٤٦٠ : الله يكون بقوله : (كُنْ) [البقرة : الآية ١١٧]. فلا يبقى في العدم لا زمانا ولا جزءا من الزمان فلم
يقل
الصفحه ٢٢٣ : ء تذكير وتأنيث ، إلا أن حالة
إشكاله كون غير كافية ؛ لأنه لا يلزم لتوليد غيره عنه اجتماعه بمثله كما هي حالة
الصفحه ١٤٤ : والبلورية والكثافة الكافية لهذين
الغشاءين وللأخلاط في العين وانتظام إحساس الشبكية ، فإن الأشخاص الذين فيهم
الصفحه ٢٠٢ : يوجد في المعدة حرارة كافية في
حصول هذه النتيجة على أن الحيوانات ذوات الدم البارد حرارتها قليلة جدّا مع
الصفحه ٢٧٨ : الملكة العتيقة تبحث على القرب من عدوتها كي تلدغها بزبانها
، ويرى من وجه آخر أن جملة من النحل الشغال تتوسط
الصفحه ٣٥٢ : . (فمنها) ما هو متألف من تراكم
جملة نجوم ، (ومنها) ما هو متألف من اجتماع جملة مواد مبيضة ، والمجرة التي هي
الصفحه ٢٤ : ء المستبطن للصدر ومن جملة تفاريع كثيرة من الشعب ، ومن الشرايين
والأوردة الرئوية موثقة ببعضها بنسيج خلوى
الصفحه ٨٦ : ما يكون مسبوقا بحالة احتقان مهيج في الحمل وحركة رحمية عامة وجملة
من الأعراض التي يقوم منها النزيف